الصفحه ١٠٤ : وإبداعه وتركيبه على أحسن صورة وأعدلها حتى
لا يشبهه شيء من الحيوانات ، كما يدل عليه قوله تعالى : (لَقَدْ
الصفحه ٢٤ : محاضراته على الطلاب المتقدمين في دراستهم الفقهية.
وخلال هذه المرحلة
حصل السيد حسين مكي على الإجازات من
الصفحه ٨٦ : ، فإن ذلك كله يقضي بعدم صحة نسبة ما فيه من الروايات إلى الإمام
الصادق (ع) ، لبراءته مما قيل فيه من القول
الصفحه ٩٣ : البدن الإنساني تنتقل منه النفس إلى جميع الحيوانات الأرضية ،
فحياة جميع هذه الحيوانات تكون بانتقال النفوس
الصفحه ١٣ : تكون المدخل
السليم الذي يؤدي إلى الغاية ، والذي يسمح بالإطلالة الكاملة الشاملة والسريعة على
المؤلفات
الصفحه ١٠٨ : عليه قوله تعالى : (وَإِذَا الْوُحُوشُ
حُشِرَتْ) (١) ليعوض الله تعالى عما لحقها من الآلام ما تستحق من
الصفحه ٧٧ :
كلامهم المحكي عنهم في كتابه الملل والنحل ج ١ ص ٢٥٣ (٣).
ونسب القول
بالتناسخ إلى طائفة من الكيسانية
الصفحه ١١٠ : يدوم بعد الموت إلى يوم يبعثون ،
فيبقى الشقي في عذاب القبر ما دامت السماوات والأرض ، إلّا ما شاء ربك أن
الصفحه ٤٧ : تحويل صورة
إلى ما هو أقبح منها ، ومنه شيء مسيخ ، ومسخهم الله مسخا ، أي حوّل صورته وشوه
خلقته ، وهو
الصفحه ٨٠ : ينتهون بأنفسهم إلى عالم الخلود والصفاء الروحاني ،
فيمسون كواكب وأنجما ، ومن عداهم له الخزي والعار ويكن من
الصفحه ٤١ : مشتركة
حتى في التفاصيل ، وبشكل خاص ما ورد في الكتاب العاشر من جمهورية أفلاطون (٢).
وقبل الميلاد عرف
الصفحه ١٢٦ : بعد بلوغه إلى تمام الخلقة وآخر مراحل التكامل في الوجود ،
نطفة أو علقة أو مضغة أو جنينا ، إذ يلزم من
الصفحه ٧٤ : الأجسام ممتنع لفسادها
بفساد ما كانت فيه فلا يمكن عودها إلى جسم آخر.
وقال به يوزاسف
التناسخي الذي قيل إنه
الصفحه ٣٨ :
صعيد المعتقدات
أيضا ، وهذا ما ظهر من خلال الاعتقاد بقضية التناسخ ، وأخذا بهذا المعتقد فقد كان
الصفحه ١٤٣ :
آل عمران
٣
١٠٠
(وَلَقَدْ
عَلِمْتُمُ الَّذِينَ اعْتَدَوْا مِنْكُمْ فِي السَّبْتِ