الصفحه ٩٢ :
أو تنتقل إلى بدن
حيواني كالبهائم وغيرها كما في الناقصين من الناس والأشقياء على طبقاتهم.
وهذا
الصفحه ٩٧ : ، فالهرم ، وفي كل هذه المراحل يكون للنفس شأن وتحول من
الضعف إلى القوة ، إلى درجات الكمال والصفاء.
وإن ما
الصفحه ٧٨ : تصلح حال المسلمين؟ ، راجع كتابه ج ٤ من ص ١٧٩ ـ ١٨٨ ، تر الكثير من
الافتراءات على الشيعة.
ونسب القول
الصفحه ١٣٣ : ، يكون في البرزخ والآخرة وفي المعاد الجسماني ولذا قيل : ما
من مذهب إلّا وللتناسخ فيه قدم راسخ ، وقد انكر
الصفحه ١٣١ : على بطلان التناسخ.
هذا ما سنح في
البال وساعد عليه التوفيق من إقامة الدليل على بطلان التناسخ عقلا
الصفحه ٥٤ : ، فرأيت من اللازم أن أجيبه إلى ما طلب».
منهجية
البحث والمعالجة : عرض المؤلف آراء القائلين بالتناسخ من
الصفحه ٧٩ : أن قال : ثم ادعى بيان أنه قد
انتقل إليه الجزء الإلهي بنوع من التناسخ ، وقد دعا (أي بيان) محمد بن علي
الصفحه ١٢٨ :
المزعوم يقتضي عود النفس من القوة في الوجود ـ الذي هو الغاية لها ـ إلى النقص
والضعف فيه ، وهذا العود ممتنع
الصفحه ٤٠ :
صحيح أن حملة
الإسكندر على بلاد الشرق ابتداء من سنة ٣٣٦ ق. م. كانت ذات هدف سياسي ، ولكنها
حملت
الصفحه ٨٥ : .
وقوله (ع) في آخر
الرواية : أن لا يأكلوا اللحمان إلخ يشير إلى ما ذكره أولا من مقالة التناسخيين من
أن
الصفحه ٧ :
وحيث أن هذا
الكتاب ما زال مخطوطا ، انتهى المؤلف من تأليفه وكتابته بخط يده سنة ١٣٨٨ ه ،
وترك دون
الصفحه ٨ :
كل نص محقق بحاجة
إلى مقدمة تشكل الباب الذي يمكن الدخول منه ، لأن البيوت لا تدخل إلّا من أبوابها
الصفحه ١١٣ : الْعَذابَ) ما ذنب الغير؟ قال (ع) : «ويحك هي هي وهي غيرها ، قال فمثل
ذلك شيء من أمر الدنيا ، قال : نعم أرأيت
الصفحه ٦٧ :
العقل وإن أدرك
كثيرا من الحقائق إلّا إنّه يقف عند ما يتوغل متعمقا في التفكير للكشف عن النفس
والروح
الصفحه ٦٩ :
أكتب فيه رسالة كشفا عن حقيقته ، فرأيت من اللازم أن أجيبه إلى ما طلب ، وأرجو أن
لا يكون في زماننا هذا من