الصفحه ٢٦ :
هاء : المؤلف
يمارس الرعاية الدينية في بعض مناطق العراق ، ثم مسئولا في دمشق :
كان السيد حسين
مكي
الصفحه ٨٠ : هذا ادعى
لنفسه النبوة كما يظهر من كلام الشهرستاني الذي نقلناه ومن كتاب فرق الشيعة
للنوبختي ، وكان يدعي
الصفحه ١٠٦ :
ثم رده إلى عكس ما
كان عليه.
«الثاني»
: الرد إلى النار
لأن جهنم بعضها أسفل من بعض ، كما رواه
الصفحه ٥٥ : وجهة نظر
الإسلام ، ولا يناقش الفلاسفة بالفلسفة بل بالإسلام.
لقد جاء هذا
الكتاب جامعا بصورة سريعة
الصفحه ١١٢ : كان أصلها ، فالجلد واحد والتغير في
أحواله ، واختار هذا جماعة كما في (مجمع البيان) ويشهد له ما روى في
الصفحه ١١٤ : تتردد
النفس في الأجساد من نوعها الذي أوجب لها طبعها الأشراف عليه (٢).
والجواب
: إنّا نمنع عدم
تناهي كل
الصفحه ١٢٢ : موضوع وهو محال بعد أن كان العرض لا يستقل في الوجود ، ولا وجود له
غير وجود معروضه.
٥ ـ موضوع الحركة هو
الصفحه ٨٤ :
في واحد بعد آخر ،
فإذا كان الخالق على صورة المخلوق فبم يستدل على أن أحدهما خالق صاحبه؟ ، وقالوا
الصفحه ٩٥ : باطلة فتكون دعوى التناسخ باطلة كما سنوقفك على أدلة بطلانها.
ومن الذي أطلع على
هذا الانتقال والتولد
الصفحه ١٣٥ :
على رجوعها إلى
بدنها الذي كان لها في الدنيا.
وقال العلامة
المحقق الشيخ بهاء الدين العاملي
الصفحه ٩٧ : في دليل إبطال التناسخ الانفصالي نزوليا
كان أم صعوديا ، كما أنها لا تنتقل إلى جرم فلكي لأن جوهريتها
الصفحه ٥٤ : .
دواعي
التأليف : البحث في التناسخ
ليس جديدا ليؤلف فيه كتاب جديد ، إنما كان هذا الكتاب كما يقول المؤلف
الصفحه ٦ :
وعند ما ظهر
الإسلام كان يحمل حلّا لقضية مصير الإنسان وقيامة وحسابه في الآخرة ، وما يواكب
هذا
الصفحه ٢٠ : يوسف مكي وذلك سنة ١٣٢٤ ه / ١٩٠٦ م ، وقد دفن في
مدينة النبطية.
كما كان عم المؤلف
، والمدعو السيّد
الصفحه ٤٢ : الفيلسوف في مصر وتثقف في
الإسكندرية ، وكان يعتقد بالتقمص ، أي بأن الإنسان يولد بالتقمص في جسد إنسان
والنفس