الصفحه ٧٢ : أوجبت تجدد الفاعلية واستيناف الفعل بعد ما لم يكن. وهذا أيضا من
تلفيقات الأوهام ومختلقات الذهن التي من
الصفحه ١٣٧ :
وبالجملة فذات
الإنسان من حيث ما اجتمع قوى جميع الموجودات صار معدن آثارها ومجمع حقائقها ،
مستودعا
الصفحه ١٦٧ : المجازي إلى
العدم ، وهو إما عدم القالب بالموت الطبيعي (٢) ، (كُلُّ مَنْ عَلَيْها
فانٍ) وبه يستحق المؤمن من
الصفحه ١٨٦ : علم الله على وجه بسيط
عقلي ، وقال إشارة إلى مقام آخر بعد المقامين المذكورين : (يا آدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ
الصفحه ٦٧ :
بإدراك حضوري
المشعور بها له على الوجه الجزئي ليست إلا متجددة ، حتى أن الحاضر الآن من ذاته
الشخصية
الصفحه ٥٢ :
آمِنِينَ) وقال : (اللهُ وَلِيُّ
الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ).
قاعدة
الصفحه ١٦٩ : الأنفاس الزمانية بحركة جوهرية ذاتية وتوجه غريزي إلى الله تعالى ، كما بينا في
لمية ضرورة الموت الطبيعي
الصفحه ٦٦ :
الوضعية كنسبة
الحركة التوسطية إلى الحركة القطعية ، فهكذا طبيعة الفلك شخص واحد من حيث لها وحدة
الصفحه ٤٤ : والثاني بحسب الوضع اللقبي ، لاشتماله على جميع معاني الأسماء الإلهية تضمنا
أو التزاما ، ولأجل ذلك كل ذكر أو
الصفحه ٥٣ : قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنى ، فَأَوْحى إِلى عَبْدِهِ ما
أَوْحى ، ما كَذَبَ الْفُؤادُ ما رَأى أَفَتُمارُونَهُ عَلى
الصفحه ١٧٢ : صلىاللهعليهوآله : لا تقوم الساعة وفي وجه الأرض من يقول الله الله ، إشارة
إلى أن الرجل ما دام خارج الحجب فالقيامة
الصفحه ٥ : ، وقال أيضا : (نَسُوا اللهَ فَنَسِيَهُمْ) وهذا بمنزلة عكس النقيض لقوله : «من عرف نفسه فقد عرف ربه»
على ما
الصفحه ٨٦ : متناهية حكما إيجابيا عدوليا ، إذ الأول لا يستدعي وجود الموضوع
المحكوم عليه ، بخلاف الثاني. فقول من قال
الصفحه ١٧٨ : رانَ
عَلى قُلُوبِهِمْ ما كانُوا يَكْسِبُونَ) ، وهذا غاية مراتب العمى المؤدية إلى الحرمان واليأس وأعظم
الصفحه ٢٠٥ : سبحان الله ، ومنها المرء
مرهون بعمله ، ومنها خلق الكافر من ذنب المؤمن ، ومنها ما ورد من فعل كذا خلق الله