الصفحه ٧١ : ، ما توهموا أن حدوث العالم حسبما اتفق عليه أهل الشرائع الحقة من
اليهود والنصارى والمسلمين تبعا لإجماع
الصفحه ١٦ : والمركب كما مر. وقد قيل : إن الكلام من عالم
الأمر ، والكتاب من عالم الخلق ، وإن الكلام إذا تشخص صار كتابا
الصفحه ٢١٧ :
والحرير ، وكل منهم إنما يتلذذ بما يشتهي ويريد على حسب ما تعلقت عليه همته ،
ويعطى ما عند الله من أجله
الصفحه ٩٩ : كأبدان هذا العالم التي حياتها عارضة لها واردة عليها من
خارج ، فهي لا محالة ميتة في ذاتها تقبل صفة الحياة
الصفحه ٩٠ : الإلهية
والآيات الكلامية قائلة بأن العالم بأسره حادث زماني ، لأن الغرض من خلق العالم
ليس نفسه بل هو أشرف
الصفحه ٩١ :
وكل ما فيه حادث
زماني ، والغرض الأقصى من خلق السماوات وإدارة الأفلاك وتسيير الكواكب وجريان
الأمور
الصفحه ٨٥ : الحدوث نفس وجودها ، وما
كان الحدوث نفس وجوده لا يحتاج في حدوثه إلى علة غير ذات فاعله الجاعل لأصل ماهيته
الصفحه ٧٣ : الذي وجوده بعينه يخرج من القوة إلى الفعل على التدريج ، وهو
من مقولة الجوهر الذي يقع فيه وبه الحركة
الصفحه ٤٥ : والعام ، أن ثمة أسماء عاما يسمى
الاسم الأعظم وهو في آية الكرسي وأول آل عمران ، ومن الأسماء ما هي حروف
الصفحه ١٧٠ : على الحواس فكذلك مدركات
القيامة أسرار على العقل النظري ، فلا يتصور أن يحيط بها أحد ما دام في الدنيا
الصفحه ٨٨ : وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ، ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ ...) هذه الأيام ليست من أيام الدنيا التي يتم
الصفحه ١٧٤ : الوقاتون ، وكل ما في القيامة الكبرى فله نظير في
الصغرى ، لما علمت أن الإنسان عالم صغير وأحواله أنموذج من
الصفحه ٨٤ : الأول
في حدوث هذا العالم وكون وجوده ووجود كل ما فيه
مسبوقا بالعدم الزماني
اعلم أن الحادث
بعد ما
الصفحه ٢٠١ : ) ، والجنة عن يمين العرش والنار من جانب الآخر ، وقد غلبت
الهيبة الإلهية على أهل الموقف من ملك وإنسان وجان
الصفحه ٧٨ : المفطورات وأكرم المربوبات ،
وهي الصور المجردة الإلهية والأنوار المفارقة العقلية دون شيء من الجواهر
الجسمانية