الصفحه ٢٦ : وفيه قواعد :
قاعدة
في
إثبات وجوده (شَهِدَ
اللهُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا هُوَ)
اعلم أن أعظم
الصفحه ١٨٠ : عليهم إثبات عذاب القبر وثوابه على الوجه الإدراك الجزئي الحسي.
وأما نحن بحمد
الله فلما ذهبنا إلى أن
الصفحه ٧٠ :
والكتاب المسطور
بالقلم الأعلى ، هو صورة القضاء الأول البسيط الثابت في الروح الأعظم الأول ،
والرق
الصفحه ٤١ : معلوم أن الاسم مما يسبح به لا مما يسبح له.
وثالثها ، أن الذي صار سببا لمزية منزلة آدم ، عليهالسلام
الصفحه ٧٨ : (وَالسَّماواتُ
مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ) وتارة باليد المبسوطة المنسوبة إليه تعالى (يَدُ اللهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ
الصفحه ٢٣ :
قاهرا ، وهو محال (وَيُحَذِّرُكُمُ اللهُ نَفْسَهُ وَاللهُ
رَؤُفٌ بِالْعِبادِ) ولهذا ورد النهي عن
الصفحه ١٩١ : ء
الله ، وإلى مظهر اسم آخر غير الرحمن الرحيم ، كالقهار والمنتقم والجبار وغير ذلك
، وإلى منزل آخر غير
الصفحه ٢٠٨ : ) ، أتزعم أيها العاقل أن الميزان المنزل من عند الله مع
إنزال الكتاب المقرون اسمه باسم الكتاب هو ميزان البر
الصفحه ٨٤ : لم يكن لا بد له من مرجح لاستحالة حدوث شيء لا عن سبب ، وذلك المرجح لا بد
أن يكون حادثا كله أو شيء من
الصفحه ٤٠ : أسمائه تعالى
قال الله سبحانه :
(وَلِلَّهِ
الْأَسْماءُ الْحُسْنى ، فَادْعُوهُ بِها ، وَذَرُوا الَّذِينَ
الصفحه ٢٠٠ : الاسم
لبعد قعرها يقال بئر جهنام أي بعيد القعر ، ويوضع الصراط من الأرض علوا إلى سطح
فلك الكواكب وهو فرش
الصفحه ٣٣ :
الْحَمْدُ
لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ) ومنها
الصفحه ١٤ :
، فذلك العالم الذي أعطاه الله تعالى (الْحِكْمَةَ وَفَصْلَ
الْخِطابِ) ، وليس ذلك إلا الأنبياء عليهمالسلام
الصفحه ١٦١ : ) ، وقوله : (لَهُ مُعَقِّباتٌ
مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللهِ) ، وإليه
الصفحه ٨١ :
فطري ذاتي عن تجل
وقع من قبل الله لهم ، فأحبوه وانبعثوا إلى الخضوع له تقربا إليه بعبادة ذاتية
وحركة