الصفحه ١٢٨ : إلا الإنسان الكامل ، وهو الإنسان الحقيقي مظهر اسم الله الأعظم كما نبه
بقوله : (إِنِّي أَعْلَمُ ما
لا
الصفحه ١١٠ : ، وعلى هذا قياس في سائر الصنائع
الجزئية والحرف.
قاعدة
في
الحقيقة المحمدية مظهر اسم الله الجامع
الصفحه ٤٤ : دعاء قيل إن فيه الاسم الأعظم ، فهو مشتمل لا
محالة على أحدهما أو عليهما جميعا ، كقوله تعالى : (اللهُ لا
الصفحه ٨٢ : صائرة إياه ، ثم يدخل في باب الإنسانية وهو باب الله الأعظم ، فإذا دخلت في
هذا الباب تطيع الله وتحشر إليه
الصفحه ٤٣ : بمنزلة أشعة
نور وجهه وكماله ، ومعرفات جماله وجلاله ، فهي الأسماء الحسنى ، والله اسم للذات
الإلهية باعتبار
الصفحه ٢٤ : والسحب والأمطار وسائر
أسباب الكائنات ، والحيوان ، والنبات. لكن أشرف صنائع الله وأعجبها وأعظمها وأدلها
على
الصفحه ١٧٤ : ، واضمحلال المواد
والأشخاص ، ورجوع الخلائق كلهم إلى الله ، وعود الروح الأعظم ومظاهره وآثاره إليه
تعالى ، وفنا
الصفحه ١٠٨ : أولاهما وبداية أخراهما وهي الهيولى ، والثانية
بالعكس وهو الإنسان الكامل ، روح العالم ، مظهر اسم الله
الصفحه ٤٥ :
قال صاحب الفتوحات
المكية في الجواب عن أسئلة الحكيم محمد بن علي الترمذي : الاسم الأعظم الذي لا
الصفحه ١٩٣ : الله المستقيم ، الذي إذا سلكته
متدرجا على منازله ومقاماته أوصلك إلى الجنة ، فهو في هذه الدار كسائر
الصفحه ١٠٩ :
الأجساد البشرية
أن يحصل منها الأرواح الناطقة ، ومن الأرواح الناطقة أن يحصل خليفة الله في أرضه
الصفحه ٩٠ : هذا الصعق المشار إليه ، ثم يجيء هذا الصعق بالنفخة الثانية بمزيد اقتضاء
التجلي الأكمل في المظهر الأعظم
الصفحه ١٧٨ : .
وذلك لما مر أن
قوام النشأة وحياة القلب أنما يكون بالعلم والمعرفة فمن لا علم له لا قوام لنفسه
ولا حياة
الصفحه ١٦٣ : الشيء لا يحب إلا ذاته ، ولا يحبه
أيضا إلا ذاته ، فمن أحب غير الله فقد رغب عن ملة إبراهيم ، حيث إنه قال
الصفحه ٦٨ : نشأتان : إحداهما ، عقلية باقية عند الله ، والأخرى
، نفسانية جزئية متجددة في كل وقت. فبالنظر إلى الجهة