الصفحه ٢٠٦ : صلبة أمام التحديات الفكرية والعملية ، مما يجعل من السكوت
في حالة القدرة على الكلام خيانة للإسلام
الصفحه ٢٩٣ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم انطلق إلى الصخرة وهو يدعو الناس ، فأوّل من عرف رسول الله
كعب بن
الصفحه ٣٦٨ :
وفي ضوء ذلك ، فإن
المفهوم الذي يرتكز على أساس التدخل المباشر من قبل الله في النصر بعيدا عن أسبابه
الصفحه ٣٩٧ : اللهُ أَلَّا
يَجْعَلَ لَهُمْ حَظًّا فِي الْآخِرَةِ) فليست القضية قضية إرادة تكوينية تمنعهم من الحصول على
الصفحه ١٢ : أمرهم إلى الله إلّا خرج سهم
المحق ، وقال : «وأيّ قضية أعدل من القرعة إذا فوض الأمر إلى الله عزوجل؟ أليس
الصفحه ٥٢ :
مخبرة عن كون اليهود تحت إذلال من يذعن لزوم اتباع عيسى إلى يوم القيامة ... وهذا
أحسن الوجوه في توجيه
الصفحه ٢٠٩ : إلى الظلم الذي لن يحتاجه صاحبه
إلا على أساس عقدة داخلية يعاني منها في ذاته ...
أما في الآية
الثانية
الصفحه ٢٦٥ : مواضع ، وسار
التحريم في مراحل أربع ، الموضوع الأول منها مكي ، والباقي مدني :
١ ـ ففي مكة أنزل
الله
الصفحه ٢٧٢ :
مهما أمكن ، ذلك هو السبيل الذي يجعل من العفو حالة واعية واقعية بدلا من أن تكون
حالة مزاجية طارئة لا
الصفحه ٢٧٨ : أُخِذُوا وَقُتِّلُوا تَقْتِيلاً* سُنَّةَ اللهِ فِي الَّذِينَ
خَلَوْا مِنْ قَبْلُ وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ
الصفحه ٢٩٩ : بعضهم : إن الوهن هو الضعف ، وقال : وما ضعفوا
من حيث إن الوهن انكسار الجسم بالخوف وغيره ، والضعف : نقصان
الصفحه ٤٤٢ :
إبلاغه للناس ودعوتهم إليه وتوجيههم إلى مفاهيمه ، لأن الهدف المنفتح على واقع
الفكر لا يمكن أن يحصل إلا بأن
الصفحه ٣٠ : إلا دعاء واستجابة ربانية أعطته ما يريد من دون أن يكون له أيّ دور
عملي أو قدرة واقعية في تحقيق ذلك
الصفحه ٤٥ : الوقت نفسه ـ يختزنون
في منطقة إلا شعور عمق الاحترام لهؤلاء الدعاة الذين يتمرّدون على العذاب ،
ويسخرون من
الصفحه ٦٠ : اليقين في قلبه
إلا أن يعرف أنّ هذا هو الحق من عند الله ، مهما أثار الآخرون أمامه من شكوك
وشبهات ... وهكذا