الصفحه ٦٩ : يمثل الاهتمام في الواقع الإسلامي وفي منطقة الدعوة.
وهذا ما يفرض
اختلاف الأوقات الذي يمكن أن يشير إليه
الصفحه ٧١ :
وبالإنسان من موقع
الخط الإسلامي المنفتح على وحي الله في أوامره ونواهيه التي تحمي الإنسان من نفسه
الصفحه ٧٦ :
الموقف بروحية الدفاع عن الحق وعن أصحابه ، ليكون الإسلام هو القوة البديلة ، لأن
قوته لا تمثل خطرا على
الصفحه ٨٣ : أن الإسلام لا يبرر الجهاد من أجل تحطيم واقع الكفر في الحياة ، بل كل ما نريد
أن نقرره هو إمكانية أن
الصفحه ٨٨ :
إن أموالنا قد
ضاعت ، وإن الله قد أعز الإسلام وكثر ناصروه ؛ فلو أقمنا في أموالنا فأصلحنا ما
ضاع
الصفحه ٩١ : سيقتلونه
على كل حال ، حتى لو استسلم إليهم ، بل كانت المسألة هي التحرك من موقع العناوين
الإسلامية الكبرى
الصفحه ٩٢ : ، والأمر بالمعروف ، والنهي عن المنكر ، حتى استطاع الكفر والاستكبار
العالمي السيطرة على البلاد الإسلامية
الصفحه ٩٣ : عليه.
وربما كانت مشكلة
هؤلاء أنهم لا يؤمنون بالجهاد من حيث المبدأ في هذه المرحلة من عمر الإسلام
الصفحه ٩٤ : خط العفو والتسامح من جهة أخرى. وبذلك يتحرك
الإحسان كخط أخلاقي إسلامي من مواقع الإرادة الطوعية الطبية
الصفحه ١١١ : حَسَنَةً
وَقِنا عَذابَ النَّارِ) النموذج الذي يتمسك بالخط الإسلامي المتوازن الذي يجمع بين
الدنيا والآخرة
الصفحه ١١٢ : فيه صدق التوجه إلى الإسلام في أمور حياته من خلال وعيه
لكل الجوانب التي تحكم شؤون الحياة ؛ فيطلبها منه
الصفحه ١٢٢ : خدمة
الإسلام والمسلمين ، بعيدا عن كل مصلحة ذاتية ، حتى قال : «ما ترك الحق لي صديقا»
.. ولم يبدد أيّ
الصفحه ١٢٨ : هذا الاتجاه الذي هو الشرط الأساسي لسلامة
استمرار الخط الإسلامي في الحياة. فعلى المؤمنين أن يعيشوا في
الصفحه ١٥٨ :
الأولين في صدر الدعوة ، أو في ما بعد ذلك في الأجواء التي كان يخوض فيها الإسلام
معركته المسلحة مع الشرك
الصفحه ١٦٣ : في مواقعنا المتحركة للعمل الإسلامي ، فقد نشعر
في بعض المراحل بالجمود المسيطر على الساحة من خلال