الصفحه ٧ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الآية
(وَإِذِ ابْتَلى
إِبْراهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِماتٍ
الصفحه ١٨ : جوانب الشخصية في شخصية
إبراهيم في ما أولاه الله من ألطاف وامتيازات نابعة من امتداد المعاني الروحية في
الصفحه ٣١ : رحمتك ورضاك ،
ولذلك فإننا نريد له أن يمتد في ذريتنا ، (وَمِنْ ذُرِّيَّتِنا
أُمَّةً مُسْلِمَةً لَكَ
الصفحه ٣٨ : اصْطَفَيْناهُ فِي
الدُّنْيا وَإِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحِينَ (١٣٠) إِذْ قالَ لَهُ
رَبُّهُ أَسْلِمْ
الصفحه ٥١ :
إِبْراهِيمَ حَنِيفاً) التي تمثل الملّة المستقيمة على منهج الله في امتداد وحيه
، المائلة عن كل الاتجاهات
الصفحه ٦٠ : فَاسْتَبِقُوا الْخَيْراتِ أَيْنَ ما تَكُونُوا يَأْتِ
بِكُمُ اللهُ جَمِيعاً إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
الصفحه ٦٣ : الزكاة النمو الحاصل
عن بركة الله تعالى ، ويعتبر ذلك بالأمور الدّنيويّة والأخروية. يقال : زكا الزرع
يزكو
الصفحه ٦٤ : والنصارى
في هذا الفصل الذي
يبدأ به الجزء الثاني من القرآن الكريم ، يريد الله سبحانه أن يربي المسلمين في
الصفحه ٦٧ :
ذلك ، وعن الدور
الكبير الذي أعدّه الله لهذه الأمّة في حملها للرسالة وشهادتها على الناس وشهادة
الصفحه ٧١ :
وخلاصة القضية أن
على الإنسان أن يعرف أن الله لا يريد له إلا الخير ولا يأمره إلا بالسير على الخط
الصفحه ٧٤ : الحياة ـ كما
خلقها الله ـ نتيجة التزاوج بين الروح والمادة ، وتتمثل في التوازن بين الاتجاه
الجماعي المتطرف
الصفحه ٧٥ : تناسب بين الوسطية بذلك المعنى والشهادة ، وهو ظاهر على
أنه لا وجه حينئذ للتعرض بكون رسول الله شهيدا على
الصفحه ١٠١ : يتنافى ذلك مع
الروح الإسلامية التي تدعو الإنسان إلى أن يعتبر الله هو السبب الأعمق في الأشياء
، فلا يملك
الصفحه ١٠٢ : :
١ ـ إن أعداء الله
في بداية الدعوة كانوا يحاولون إثارة كل نقاط الضعف لدى المسلمين من أجل أن
يدفعوهم نحو
الصفحه ١٤٣ : .
(وَالسَّحابِ) : الغيم.
(الْمُسَخَّرِ) : المذلل بأمر الله تعالى ، يسير إلى حيث شاء الله.
* * *
توحيد الله