الصفحه ٩٠ : ، وستكون نهاية الجميع عند الله ، فإن الله لا يفوته أحد ولا
يعجزه مطلوب ، مهما ابتعد ومهما نأى ، فسيأتي به
الصفحه ٩٣ : ،
فإن الله لا يغفل عما يعمله عباده إزاء تكاليفه من طاعة أو معصية ... ويعود الخطاب
من جديد ، للنبي أولا
الصفحه ٩٦ :
أو يفسده ،
وتقربكم إلى الله وإلى الخط المستقيم للسعادة في الدنيا والآخرة.
(وَيُزَكِّيكُمْ
الصفحه ١٠٦ : .
(سَبِيلِ) : طريق ، وسبيل الله : طريق مرضاته ، وإنما قيل للجهاد
سبيل الله ، لأنه طريق إلى ثواب الله عزوجل
الصفحه ١٠٧ : الحياة على أساس السنن التي أودعها الله فيها ،
فليست هي عسرا كلها وليست يسرا كلها ، بل هي العسر في طريق
الصفحه ١٢٢ :
بالله عند رجوعه
إليه ليلقى عنده الرحمة والمغفرة والثواب الجزيل ، حيث الصلوات التي تمثل الحنوّ
الصفحه ١٢٧ :
الآية
(إِنَّ الصَّفا
وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعائِرِ اللهِ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ
الصفحه ١٣٤ : .
(وَبَيَّنُوا) : التبيين : هو التعريض للعلم الذي يمكن به صحة التمييز.
* * *
الحقيقة أمانة
الله لدى العلما
الصفحه ١٥٧ :
يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللهِ أَنْداداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللهِ) ، فهم يجمعون بين الإيمان بالله ومحبته
الصفحه ١٦٠ : يَرَوْنَ الْعَذابَ) ، وذلك عند ما يقف الظالمون ليروا العذاب المعدّ لهم من
الله ، فيعرفون أن كل مظاهر القوة
الصفحه ١٦٧ : أظهر له من إخلاص أو مودّة.
(وَلا تَتَّبِعُوا خُطُواتِ
الشَّيْطانِ) في إيحاءاته ووساوسه وخططه
الصفحه ١٨٩ : ـ بما أهلّ به لغير الله مما هو داخل في التذكية
غير الشرعية لفقدانه للتسمية ، أو للتسمية عليه بغير اسم
الصفحه ٢٠٥ : الإيمان بالله
يتصل بالشعور العميق بانطلاقة الحياة من قوّة حكيمة رحيمة عادلة تخطط للإنسان
حياته كما تخطط
الصفحه ٢٤٠ : وامتحان.................................................... ١١٦
البلاء
ونسبته إلى الله
الصفحه ٣٦ :
التفكير بإيمان
الأجيال
٢ ـ وقد نستوحي من
ذلك أن يعيش العاملون بالله الحلم الكبير في ما يحلمون به