الصفحه ١١ : لتفسير (فَأَتَمَّهُنَ) بإرجاع الضمير إلى الله في إتمام كلماته ، (قالَ إِنِّي جاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِماماً
الصفحه ٢٦ : في خطوات
عملهما رضى الله وقبوله ، فليس المهمّ أن ينجحا في عيون الآخرين أو يكونا مقبولين
لدى المجتمع
الصفحه ٣٢ : قال تعالى : (إِذْ قالَ لَهُ
رَبُّهُ أَسْلِمْ قالَ أَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعالَمِينَ) [البقرة: ١٣١] ، ولا
الصفحه ٥٧ : أَعْمالُنا وَلَكُمْ أَعْمالُكُمْ) فهي التي تحدد لكلّ منا موقعه منه وقربه إليه ، (وَنَحْنُ لَهُ مُخْلِصُونَ
الصفحه ٨٢ :
(وَإِنْ كانَتْ
لَكَبِيرَةً إِلَّا عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللهُ). الظاهر أنها إشارة إلى هذه الحادثة
الصفحه ١١١ :
وهكذا كانت هذه
الآية للإيحاء بامتداد الحياة للشهداء الذين يقتلون في سبيل الله ، ولكنها تتحرك
في
الصفحه ١٢٣ :
ما قيل ـ الانعطاف
إلى العبد بالرأفة وذلك بالمغفرة والرعاية له ، والتفريج لكربته وقضاء حاجاته
الصفحه ١٣٧ : ألجمه الله يوم القيامة
بلجام من نار» (٢) وهو قوله تعالى : (أُولئِكَ
يَلْعَنُهُمُ اللهُ وَيَلْعَنُهُمُ
الصفحه ١٤٤ : برضوانه وجنته على امتداد الوجود كله.
وهذا هو التصور
الإنساني للتوحيد في مضمونه الذاتي في معنى الله ، وفي
الصفحه ٢١٢ :
المتقون هاجسهم
رضى الله دوما
(وَأُولئِكَ هُمُ
الْمُتَّقُونَ) الذين يخافون الله ويخشونه بالغيب
الصفحه ١٢ :
وذلك لكونه لم يكن
يعلم عليهالسلام أنه ستكون له ذرية تخلفه إلا من بعد ما بشرته الملائكة
بالأولاد
الصفحه ١٣ :
عهد الله الذي
يجعله للصالحين من عباده المنسجمين مع خط العدل في أنفسهم من أجل أن يقوم الناس
بالقسط
الصفحه ١٤ :
الله ، فلما عزم
قال الله ثوابا له لما صدّق وعمل بما أمره (إِنِّي جاعِلُكَ
لِلنَّاسِ إِماماً) ، ثم
الصفحه ٢٤ :
إبراهيم في بناء
البيت وفي إخلاصه العميق له ، فطلب من الناس أن يتخذوا من مقام إبراهيم موضعا
للصلاة
الصفحه ٢٥ :
ينبت الزرع ولا
يقدّم للإنسان أيّ شروط من شروط الحياة الكريمة ، فيلجأ إلى الله لكي يرزق أهله من