الصفحه ١٧ : ،
بالتساؤل الصادر من إبراهيم حول إعطاء هذا الامتياز لذرّيته ، فإن الظاهر أنه كان
يقصد النبوّة التي منحها الله
الصفحه ٤٠ :
وقيادته العامة ،
بل يمثّل الإنسان الذي اصطفاه الله واختاره في الدنيا من بين الناس ليكون رسولا له
الصفحه ٤١ :
الإيماني أن الله
يريد منه أن يسلم أمره إليه ، فلا تكون له كلمة أمام كلمته ، ولا خط غير خطه ، ولا
الصفحه ٥٢ : الذي يتصل بالحياة الروحية والمادية
للإنسان مما يعتقده أو يعمله أو ينفتح عليه ، والله العالم.
وهكذا
الصفحه ١٠٠ :
عَلَيْكَ
الْقُرْآنَ لِتَشْقى)» (١) [طه : ١ ـ ٢].
وقد روي عن أبي
عبد الله عليهالسلام قال : «شكر
الصفحه ١٤٨ : : إننا نربط وجود الله بكل ما يحيط بنا ، فيكون كل شيء في
الكون دليلا على وجوده.
الثانية : إننا لا نشعر
الصفحه ٢٨ :
من خلال قدومهم
إليه ورجوعهم منه ، وقيل : مكانا للثواب يثيب الله فيه عباده على حجّهم إليه
وعبادتهم
الصفحه ١٢١ : الذين لا تهتز مواقفهم أمام التحديات ، البشارة من الله من
دون أن تدخل في تفاصيل البشارة في البداية
الصفحه ١٢٩ : : «سألته عن السعي بين الصفا
والمروة فريضة هي أم سنّة؟ قال : فريضة. قلت : أليس الله يقول : (فَلا جُناحَ
الصفحه ١٨٦ : الاقتصاد في ما يتحرى ، وبغى : تكبّر ،
وذلك لتجاوزه منزلته إلى ما ليس له. قال الطباطبائي : «غير ظالم ولا
الصفحه ٤٩ : ، وهي أن الله لا يكون لجماعة دون
جماعة ، ولا لشعب دون شعب ، بل الخلق كلهم متساوون أمامه في عبوديتهم له
الصفحه ١٣٦ : نعتقد أن مسئولية العلماء بالله وبشريعته الإسلامية كبيرة
جدا في مجالات التبليغ الإسلامي ، تبعا للحجم الذي
الصفحه ١٥٨ : ، تجعلانه ينفتح على
الله انفتاحا يملأ كل كيانه في أفكاره ومشاعره ، في جوارحه وجوانحه ، فلا يبقى
هناك مجال
الصفحه ١٥٩ : .
وفي ضوء ذلك ،
نفهم الاتجاه القرآني الذي يدعو الإنسان إلى التفكير في خلق الله وفي صفاته ،
ونفهم
الصفحه ١٩٨ :
يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ إِلَّا النَّارَ وَلا يُكَلِّمُهُمُ اللهُ يَوْمَ
الْقِيامَةِ وَلا يُزَكِّيهِمْ