الصفحه ٢٢ : أَهْلَهُ مِنَ
الثَّمَراتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُمْ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ قالَ وَمَنْ كَفَرَ
فَأُمَتِّعُهُ
الصفحه ٣٧ : ء
الأخير الذي يطلب من الله إرسال الرسول ، يوحي لنا بالحاجة إلى الرسالة والرسول في
كل عمل تغييري يستهدف
الصفحه ٥٤ :
والانفعال ، حتى
أعطوا الحقد ـ الذي لا قداسة له ـ معنى القداسة.
* * *
بيان إنزال
الرسالات
الصفحه ٥٨ : ، (وَمَا اللهُ بِغافِلٍ
عَمَّا تَعْمَلُونَ) من كل هذه الانحرافات الفكرية والعملية ، فيحاسبكم عليها
تبعا
الصفحه ٦١ : بالله ورسوله ، لأن المنقلب على عقبيه يترك ما
بين يديه ويدبر عنه ، وحيث إنّ تارك الإيمان هو بمنزلة المدبر
الصفحه ٦٢ : .
__________________
(١) مفردات الراغب ،
ص : ٤١٨.
(٢) الزمخشري ، جار
الله ، محمود بن عمر ، الكشاف عن حقائق التنزيل وعيون
الصفحه ٧٢ : والمعاملة بعيدة عن الاستقامة
والاتّزان ، ولا شك في أن الانحراف عن خط الله الذي يؤدي إلى سلامة المصير في
الصفحه ٧٨ : الشهادة في ما يشهد به الأنبياء والمبلغون ، أو
من الجهات غير المألوفة لديهم وهي شهادة الله والملائكة
الصفحه ١٠٤ :
٧ ـ إن الطابع
العام لكل هذا الفصل هو التذكير الدائم بموقع الإنسان ـ في كل أعماله وأقواله ـ من
الله
الصفحه ١٢٨ : والمروة
جبلان في مكة فرض الله على حجّاج البيت الذين يقصدون أداء فريضة الحج ، وعلى
المعتمرين الذين يقصدون
الصفحه ١٣٣ : بَيَّنَّاهُ
لِلنَّاسِ فِي الْكِتابِ أُولئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللهُ وَيَلْعَنُهُمُ
اللاَّعِنُونَ (١٥٩) إِلاَّ
الصفحه ١٣٨ : ، والله العالم.
* * *
الصفحه ١٤٢ : الْبَحْرِ بِما يَنْفَعُ النَّاسَ وَما أَنْزَلَ
اللهُ مِنَ السَّماءِ مِنْ ماءٍ فَأَحْيا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ
الصفحه ١٤٩ : ، والثقة بقدرته على
الإبداع والاكتشاف والامتداد ، فأوحى له أن المساحات التي يمكنه التحرك فيها لا
تنحصر في
الصفحه ١٦٥ : ءِ وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللهِ ما لا
تَعْلَمُونَ)
(١٦٩)
* * *
معاني المفردات
(حَلالاً) : جائزا