الصفحه ٢٠٩ : على الله سبحانه.
* * *
الزكاة عطاء عبادي
عملي
(وَآتَى الزَّكاةَ) التي تمثل العطاء من حيث هو
الصفحه ٢١٥ : يقتل به إذا كان ذلك أمرا معتادا له ، ولسنا ، هنا ، في مجال التفصيل
الفقهي لهذه الأحكام ، ولكننا في مجال
الصفحه ٢٢١ : كَفَّارَةٌ لَهُ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ اللهُ فَأُولئِكَ هُمُ
الظَّالِمُونَ) [المائدة : ٤٥].
وقد
الصفحه ١٠ : إبراهيم عليهالسلام أو من الله في ما يحتمله الضمير في الكلمة ، ولم يفصّل لنا
كيف كان هذا الإتمام ، هل هو
الصفحه ٣٥ : ، عن
البقاء في الخط الروحي الواعي الذي ينفتح فيه الإنسان على الله الذي كان العمل من
أجله ، ليبقى للعمل
الصفحه ٤٣ : ) لتلتقوا بالله على خط الإسلام عند ما يقوم الناس لرب
العالمين.
(أَمْ كُنْتُمْ
شُهَداءَ) أيها الناس ، قال
الصفحه ٤٤ : العملية ... (وَنَحْنُ لَهُ
مُسْلِمُونَ) في أقوالنا وأفعالنا وعلاقاتنا ومواقعنا وفي جميع مجالات
حياتنا
الصفحه ٤٥ :
السلبية تجاه ما قام به الآباء من السيئات. وربما يطرح سؤال : لماذا لم يتحدث الله
عن مسئولية الآباء عن عمل
الصفحه ٥٠ : أنواع الظلم ، لأنه تمرّد على الله ،
وظلم للحقيقة واعتداء على الناس وعلى الحياة. ثم يختم الآية بما يشبه
الصفحه ٥٥ : المضمون الرسالي في تنوّع الخصائص ، وهذا ما يريد الله
تأكيده في القرآن من الإيمان بالكتاب كله وبالرسل كلهم
الصفحه ٦٩ : إلى وحي الله ، وهل يمكن أن يبدّل الله
شريعته وهو العالم بحقائق الأشياء بعيدا عن كل الحالات الطارئة
الصفحه ٧٣ : لكم الدور القيادي ، ليشهد عليكم أمام
الله كيف كانت مواقعكم ومواقفكم وأوضاعكم ودعوتكم إلى دينه.
في
الصفحه ٩٤ :
أو أي ضغط خارجي ،
(وَمَا اللهُ بِغافِلٍ
عَمَّا تَعْمَلُونَ) فلا تغفلوا عن الحقيقة الإيمانية في
الصفحه ١٠٥ :
الآيات
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ إِنَّ اللهَ مَعَ
الصفحه ١١٢ : المجاهدين لدى الله ...
* * *
ما معنى الحياة
للشهداء؟
وقد حاول بعض
المفسرين أن يدخل في تفاصيل هذه