الصفحه ١٩٠ : ءت الرواية عن الإمام جعفر الصادق عليهالسلام قال : «أما الدم فإنه يورث أكله الماء الأصفر ، ويبخر الفم
، وينتن
الصفحه ١٦٠ : يَرَوْنَ الْعَذابَ) ، وذلك عند ما يقف الظالمون ليروا العذاب المعدّ لهم من
الله ، فيعرفون أن كل مظاهر القوة
الصفحه ٣٣ : شؤونه وتسليمه له في
كل أموره ، ومن الموقف الإيماني الرائع الذي وقفه مع ولده إسماعيل عند ما أمره
الله أن
الصفحه ٩٧ : الذكر ، اغدوا وروحوا واذكروا ،
ومن كان يحب أن يعلم منزلته عند الله ، فلينظر كيف منزلة الله عنده ، فإن
الصفحه ١٢٢ :
بالله عند رجوعه
إليه ليلقى عنده الرحمة والمغفرة والثواب الجزيل ، حيث الصلوات التي تمثل الحنوّ
الصفحه ٢٠٦ :
المسلم الشعور
بالعبث في مسار حياته عند ما يواجه كثيرا من الأوضاع التي توحي بمثل هذا الشعور
إذا
الصفحه ٥٤ : وإيتائها
الثانية : إنّ
هناك اختلافا في التعبير في الآية ، فقد عبّر عما عندنا وعمّا عند إبراهيم وإسحاق
الصفحه ١١١ : أَمْواتاً بَلْ أَحْياءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ
يُرْزَقُونَ* فَرِحِينَ بِما آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ
الصفحه ١٢٣ : مصاعبه
وآلامه ، وتقرّبوا إلى الله في ذلك كله ليصلوا إلى مواقع القرب عنده ، ومواطن
الرضى لديه ، وذلك هو
الصفحه ١٧٨ : أن التديّن
عند أغلب الناس لا ينطلق من فكر يبحث ويتأمّل ويدقق ، بل يعيش في وجدان أتباعه
كعقيدة مقدسة
الصفحه ١٩٥ : المحرمات بما ذكر ، على أساس الرد على ما أثاره
الآخرون من المحرمات من عند أنفسهم. وقد أفاض القرآن الكريم
الصفحه ١٢ : امتيازا إرثيا أو تكريما شخصيا يتصل بالذات
، كما هو شأن الملوك الذين يعيشون هاجس وراثة الملك عند ما يفكرون
الصفحه ١٩ : والانطلاق من القاعدة الإيمانية المتجسّدة ،
وبذلك يظهر كيف تتأخر الإمامة عن النبوّة عند ما يعبّر النبي عن
الصفحه ٢٦ :
أعماق الأعماق في روحية طاهرة ، كأنها هينمات الفجر عند ما يتنفس في الفضاء ،
فتتصاعد أنفاسه نورا وسلاما
الصفحه ٣٠ :
__________________
(١) وَاجْعَلْنا
مُسْلِمَيْنِ لَكَ ربما يرد سؤال أن إبراهيم وإسماعيل كانا مسلمين عند بناء البيت
، فما معنى الدعا