الصفحه ٨٦ : على تشريعه للقبلة الأولى ، وتوسل إليه أن يبدلها إلى القبلة الجديدة ـ
وهي الكعبة ـ التي تنسجم مع موقع
الصفحه ٩٥ : عَلَيْكُمْ) في استقامة التشريع على الخط الذي تتكامل فيه قضاياكم
ومواقفكم وخطواتكم في الحياة ، باعتبار أن الله
الصفحه ١٢٨ : والتطوّع
أصلهما من الطوع الذي هو الانقياد. ولعله المقصود بالكلمة هنا.
* * *
لقطات من التشريع
الصفا
الصفحه ٢١٤ : التشريعي الذي بدأه القرآن في هذه السورة ليشرع للناس
الأحكام التي تتصل بحياتهم العامة في الواقع الجنائي وفي
الصفحه ٢٢١ : : ٣٢].
فقد نستوحي منها
أن القاعدة التي تحكم التشريع هي إبعاد الحياة عن مواقع الخطر ، فلا مجال للتلاعب
الصفحه ٢٣٢ : من أساليب إزالته من الأرض.
٣ ـ إن التركيز
على العقلية الفردية في العمل وفي التشريع ، يجعلنا نعيد
الصفحه ٢٣٤ : الفكرة غير دقيقة أولا ، وغير مانعة من البقاء في نطاق هذا التشريع كعلاج حاسم
يفرض نفسه على الواقع.
أمّا
الصفحه ١٧٤ : بين وقت وآخر عند ما تكون الأمور خاضعة للحالات
الطارئة في حياته ، ليجدد نظرته فيها لاكتشاف ما يمكن أن
الصفحه ٩ : الرسالات حسب اختلاف المراحل الزمنية التي تؤدي إلى ذلك
في حدود المفهوم والتشريع ، فقد يكون ذلك سببا في تأكيد
الصفحه ٢٨ :
التشريع تحوّل إلى واقع حيّ في حياة الناس الذين يعظّمون البيت الحرام ويقدّسونه ،
حتى كان الرجل يلقى قاتل
الصفحه ٥١ : » التي هي (مِلَّةَ إِبْراهِيمَ) بين تفسير يحصرها في دائرة تشريع معين ، وبين قائل : بأنها
حجّ البيت كما عن
الصفحه ٦٧ : المسلمين بالالتزام بهذا التشريع ، ليكون ذلك رمزا لوحدتهم في
الموقف والشعور ، لأنه يمثل القاعدة الروحية التي
الصفحه ٧١ :
المستقيم ، في ما يهديه إليه من تشريعات وأحكام ، مما يقتضيه التسليم والإذعان
المطلق لله ، فإن الله الذي يملك
الصفحه ٨١ : يأتيهم الرسول به من تشريعات ، لأنهم يؤمنون بأنه (وَما يَنْطِقُ عَنِ الْهَوى * إِنْ هُوَ
إِلَّا وَحْيٌ
الصفحه ٨٨ :
بأن تحويل القبلة
موجود في الكتاب ، لأنهم يعلمون أن الخط الذي تسير عليه في العقيدة وفي التشريع هو