الصفحه ٢٠٨ : (لَكُمْ) من تسخير الأرض للإنسان بكل ما فيها من طاقات ظاهرة أو
باطنة ، مما يجعل من توجيهه إليها وإلى
الصفحه ٢٣٠ : الإنسان للقيام بدوره بالانسجام بين طبيعة الحياة وبين إرادة الله وتسخير
القوى التي بين يديه في سبيل الخير
الصفحه ٢٣٧ : الإنسان الذي يستحق به الثواب ويقترب به من مواقع القرب لله.
ب ـ سجود التسخير
، وهو للإنسان والحيوان
الصفحه ١٣٣ : زيغ القلب ناشئ من إرادتهم الانحراف ، من خلال
علاقة الانفعال بالفعل ، كما أن الضلال نتيجة للفسق أو مظهر
الصفحه ١٦٣ : تصوير لحالة المنافق وهو يواجه الدعوة التي تشير إلى الطريق المستقيم
من خلال النور الذي يضيء الروح والقلب
الصفحه ٧٩ : الأوهام ، السائر في طريق المجهول ، هذا الإنسان المتطلع إلى
مشارق النور في الغيب ليكتشفها في عقله وقلبه
الصفحه ١٩ : أن أعيش القرآن في عقلي وقلبي وحياتي ، في فهم آياته ، واستيحاء أفكاره ،
وتحريكه في كلّ مسيرتنا
الصفحه ٣٢ : (الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) توحيان بالرحمة التي تلامس قلب الإنسان وروحه وكذلك كل
حياته ، لتناسب فيها محبة وخيرا
الصفحه ٣٣ : ، يفتح بها قلب
الإنسان وعقله على الحق ، ويوجه حركته الاتّجاه السليم ، في ما يوجهه إليه من
رسالاته ، ويلطف
الصفحه ٤١ : الإنساني ، حالة
انفعال إيجابيّ ، تصيب القلب بفعل احتضانه لآلام الآخرين وآمالهم ومشاكلهم ، في
رعاية محبّبة
الصفحه ٤٢ : لتضمّد له جراحة ، ولتفتح قلبه على الأمل كله والخير
كله ، ولتعده بمستقبل مشرق كبير. وهذا هو ما يوحي به
الصفحه ٧٣ : ، مما
لا يملك نبي مرسل أو ملك مقّرب ، أو ولي امتحن الله قلبه للإيمان ، أمر تغييرها في
غير الاتجاه الذي
الصفحه ٨٠ : هُدىً) [محمد : ١٧] وقوله
: (وَمَنْ يُؤْمِنْ
بِاللهِ يَهْدِ قَلْبَهُ) [التغابن : ١١]
وقوله: (إِنَّ
الصفحه ٨١ : ء ، التي تفتح عقله وقلبه على الحق والخير في الالتزام بالخط الإلهي ، في
النهج والأمر والنهي في دائرة الإيمان
الصفحه ٨٢ : الإسلام الذي يتمثل في إسلام
القلب والوجه واللسان والكيان كله لله.
ضمن هذا الإطار ،
تكون الاستقامة على