الصفحه ١٨٥ :
نزول القرآن ، بل
لا بد له من أن يتوجه إلى الناس المعاصرين للدعوة باعتبارهم القوة التي تحتاج إلى
الصفحه ٩ : التي تمثل بطون القرآن ، على أساس
الرّوايات المتنوعة في ذلك حتى عدّ له « سبعون بطنا » ، وانطلق الأصوليون
الصفحه ١٧٧ : البياني في القرآن ، فلذلك مجاله الواسع في علوم
البلاغة والأدب ، ولكننا ، هنا ، من أجل أن نؤكّد حقيقة
الصفحه ١٣ : القرآن وبطنه؟ فقال : ظهره الذين نزل فيهم القرآن
وبطنه الذين عملوا بأعمالهم يجري فيهم ما نزل في أولئك
الصفحه ٢٥ :
القرآن من أجل أن
نعيش تلك الأجواء في حياتنا الإسلامية الصاعدة ، لأنّ القرآن ليس كلمات لغوية
تتجمد
الصفحه ٢٧ : الضلال.
وقد حاولنا في هذه
الدروس التفسيرية أن نستوحي القرآن في مفاهيمه الأصلية الحية لنجعل حياتنا تتحرك
الصفحه ١٨٣ : ) [الفرقان : ٥].
وقد أثار القرآن
قضية المصدر الإلهي للقرآن ، من خلال الدعوة إلى التدبر فيه لاكتشاف الوحدة
الصفحه ١٨٦ :
لكثير مما يثأر في تفسير القرآن بالنظريات العلمية مما لا مجال لبحثه الآن لأننا
بصدد بحث في التفسير لا في
الصفحه ٨ : الظاهر منها ، من دون أيّة قرينة في داخل الكلام ،
أو في أجوائه ، مما يلغي الهدف الكبير للقرآن الذي يرتكز
الصفحه ١٠ : الإعجاز
الفني الذي يرتفع به القرآن إلى أعلى قمّة في الفن البلاغي ؛ هذا من جهة.
ومن جهة أخرى ، ما
معنى أن
الصفحه ١٤ : غير هذا قبل اليوم؟
فقال يا جابر إن للقرآن بطناً وللبطن بطن ، وله ظهر وللظهر ظهر ، يا جابر : ليس
شي
الصفحه ١٦ : التاريخية
للمجتمع الذي نزل القرآن فيه وعالج مشاكله وتحدياته وقضاياه ، إلى التجربة الجديدة
التي نواجه فيها
الصفحه ٢٠ : الفكرة أو في الحكم أو في الواقع.
وهناك عدة أبحاث
حول عناوين القرآن مما يتمثل في علوم القرآن ، نرجو أن
الصفحه ٢٣ : ، حتى
انتهى الأمر إلى التفسير العلمي الذي يحاول روّاده أن يجعلوا من القرآن مجمعاً
لكلّ ما استحدث من
الصفحه ١٠٤ :
بالفكر عن وجه الحق.
* * *
القرآن كتاب هداية
(هُدىً لِلْمُتَّقِينَ) هذه هي الصفة الثالثة من صفات