الصفحه ٢٨٩ : فإنه من الروابط ومنه
نعم الرجل زيد على أحد الوجوه وقيل الخبر محذوف والتقدير والذين يمسكون بالكتاب
الصفحه ١٦٠ : عَلى بَشَرٍ مِنْ
شَيْءٍ قُلْ مَنْ أَنْزَلَ الْكِتابَ الَّذِي جاءَ بِهِ مُوسى نُوراً وَهُدىً
لِلنَّاسِ
الصفحه ٢٨٧ : إيجابه تعالى على نفسه أن يسلط على
اليهود البتة (مَنْ يَسُومُهُمْ
سُوءَ الْعَذابِ) كالإذلال* وضرب الجزية
الصفحه ١٦ : الجزية عليهم وتخصيص البيان بما ذكر مع أن حقه أن يبين بعد بيان
تحقق نفس اللعن والنقض بأن يقال مثلا فنقصوا
الصفحه ٣٨ : فخزيهم فضيحتهم وهتك سترتهم بظهور نفاقهم
فيما بين المسلمين وأما خزى اليهود فالذل والجزية والافتضاح بظهور
الصفحه ٢٧٠ : أذرع وقيل أنزلت
التوراة وهى سبعون وقر بعير يقرأ الجزء منه فى سنة لم يقرأها إلا أربعة نفر موسى
ويوشع
الصفحه ٢٧٥ : الجزية عليهم وقيل المراد بالموصول المتخذون حقيقة وبالضمير
فى ينالهم أخلافهم ولا ريب فى أن توسيط حال هؤلا
الصفحه ٣١٢ : : وإلى عاد أخاهم هودا قال يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره......... ٢٣٧
(الجزء
التاسع)
قوله
الصفحه ٧٥ : وقرىء بضم الكاف
وهى لغة كقدوة فى قدوة وأسوة فى أسوة وقرىء أو كأسوتهم على أن الكاف فى محل الرفع
تقديره
الصفحه ١٥٨ : الكريم من جزاء إبراهيم عليهالسلام ومحل الكاف* النصب على أنه نعت لمصدر محذوف وأصل التقدير (نَجْزِي
الصفحه ٦٦ :
(لَقَدْ كَفَرَ
الَّذِينَ قالُوا إِنَّ اللهَ ثالِثُ ثَلاثَةٍ وَما مِنْ إِلهٍ إِلاَّ إِلهٌ
واحِدٌ
الصفحه ٩٣ : فإن
كونه تعالى خالق الأشياء كافة مالك يوم الدين خاصة كاف فى الباب مع أن الأمر بتقوى
الله تعالى يتبادر
الصفحه ١٠٤ : الرَّحِيمِ)
(الْحَمْدُ لِلَّهِ) تعليق الحمد المعرف بلام الحقيقة أو لا باسم الذات الذى
عليه يدور كافة ما يوجبه
الصفحه ١٤٠ : سوء الحال وما فيه من معنى البعد للإيذان بعلو درجة المشار
إليه وبعد منزلته فى الكمال والكاف مقحمة
الصفحه ١٥٢ : المشاهدة والكاف
لتأكيد ما أفاده اسم الإشارة من الفخامة ومحلها فى الأصل النصب على أنه نعت لمصدر
محذوف وأصل