الصفحه ٣١٠ : يوم القيامة.
(تم الجزء الثالث
ويليه الجزء الرابع وأوله سورة الأنفال)
الصفحه ٣١١ :
فهرست
الجزء الثالث من تفسير قاضى القضاة أبى السعود
٥
ـ سورة المائدة
قوله
تعالى : يأيها الذين
الصفحه ٢١٦ : مؤكدة لمعنى الفعل
الذى دخلت عليه كما فى قوله تعالى (لِئَلَّا يَعْلَمَ
أَهْلُ الْكِتابِ) منبهة على أن
الصفحه ٩ : فقد سن بهم سنة أهل الكتاب فى أخذ الجزية منهم دون أكل ذبائحهم
ونكاح نسائهم لقوله عليه الصلاة والسلام
الصفحه ١٠٨ : له وبهذا تبين
أنه ليس ببيان على الوجه الثالث أيضا لما أن التوحد بالإلهية لا يعتبر فى مفهومه
العلم
الصفحه ٧٩ : الكتاب بالعمد ووردت السنة بالخطأ وعن سعيد بن جبير رضى
الله عنه لا أرى فى الخطأ شيئا أخذا باشتراط التعمد
الصفحه ٤٧ : متابعة الهوى الموجبة للميل
والمداهنة فى الأحكام فيكون تعييرا لليهود بأنهم مع كونهم أهل كتاب وعلم يبغون
الصفحه ٤٤ :
(وَأَنْزَلْنا
إِلَيْكَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتابِ
الصفحه ١٧٧ : الْكِتابَ) جملة حالية مؤكدة لإنكار ابتغاء* غيره تعالى حكما ونسبة
الإنزال إليهم خاصة مع أن مقتضى المقام إظهار
الصفحه ٤٥ :
بهذا العنوان جنس
برأسه وإن كان فى نفسه نوعا مخصوصا من مدلول لفظ الكتاب وعن هذا قالوا اللام للعهد
الصفحه ١٦١ :
قَدَرُوا
اللهَ) لما بين شأن القرآن العظيم وأنه نعمة جليلة منه تعالى على
كافة الأمم حسبما ينطق به
الصفحه ١٦٢ :
(وَهذا كِتابٌ
أَنْزَلْناهُ مُبارَكٌ مُصَدِّقُ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَلِتُنْذِرَ أُمَّ
الْقُرى
الصفحه ٢٠٢ :
(أَوْ تَقُولُوا لَوْ
أَنَّا أُنْزِلَ عَلَيْنَا الْكِتابُ لَكُنَّا أَهْدى مِنْهُمْ فَقَدْ جاءَكُمْ
الصفحه ٩٥ : عليهما (تُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ
وَكَهْلاً) استئناف مبين لتأييده عليهالسلام أو حال من الكاف وذكر
الصفحه ٢١٠ :
بواسطة الأول وقوله تعالى (لِتُنْذِرَ بِهِ) أى بالكتاب المنزل متعلق بأنزل وما بينهما اعتراض توسط
بينهما