الصفحه ٢٨٠ :
وإمّا بخصوص المسألة كرواية عبد الرحمن
بن سيابة وأبي العبّاس عنه عليه السلام : «إذا لم تدرِ ثلاثاً
الصفحه ٤٤٥ : تجب ، وهو هنا كذلك؛ ومن ثمَّ لو سافر
إلى الحجّ لا بنيّته أو بنيّة غيره ثمّ بدا له بعد الوصول إلى
الصفحه ١١ : المحقّقين محمّد بن حسن بن يوسف
الحلّي ، ولد العلّامة الحلّي (ت ٧٧١ ه) ، أجازه في الحلّة سنة ٧٥٦ ه
الصفحه ٥٥ : ،
والدروس ١ : ١١٩ ، والبيان : ١٠٠.
٤) الظاهر أنّ ضعفه ب
«عمرو بن سعيد بن هلال» إذ لم يرد فيه مدح ولا ذمّ
الصفحه ٥٧ : الجنان
(١ : ٤٠١) بعد إسناده الحكم إلى المشهور : «ورواه عليّ بن أبي حمزة عن الصادق عليه
السلام». انظر
الصفحه ١٢٥ :
بصلاةٍ ثانية ،
محتجّين برواية عليّ بن جعفر عن أخيه عليه السلام : «في قوم كبّروا على جنازةٍ
تكبيرةً
الصفحه ١٧٣ : .
«ويُستحبّ اتّخاذ المساجد استحباباً
مؤكّداً» فمن بنى مسجداً بنى اللّٰه له
بيتاً في الجنة (١)
وزيد في بعض
الصفحه ٢٠٦ : فرداً آخر.
«والحمد»
في غير الاُوليين «أولى»
من التسبيح مطلقاً؛ لرواية محمّد بن حكيم عن أبي الحسن عليه
الصفحه ٢٤٤ : (٥).
____________________
١) الجمعة : ٩.
٢) هو صحيحة عمر بن
يزيد عن الصادق عليه السلام قال : «يجمّع القوم يوم الجمعة إذا كانوا خمسة
الصفحه ٣٧٨ : الباب.
٥) وهو خبر عليّ بن
الحسن بن فضّال ، الوسائل ٦ : ١٩١ ، الباب ٣٣ من أبواب المستحقّين للزكاة
الصفحه ٤٢٤ : .
٢) مرسلتان : إحداهما
رواية إسماعيل بن سهل ، والثانية رواية الحسن بن بسّام ، راجع الوسائل ٧ : ١٤٤ ـ
١٤٥
الصفحه ٤٥٤ :
عند» باقي «الأفعال»
وفي المواطن كلّها بقوله : «اللهمّ
ما أصابني من تعب أو لغوب أو نصب فأْجرْ فلان بن
الصفحه ٤٧٥ : المنزلين اعتبرت
الاستطاعة منه ، ولو اشتبه الأغلب تمتّع.
«والمجاور بمكّة»
بنيّة الإقامة على الدوام أو لا
الصفحه ٥٠٣ : على الطواف»
فإن كان نقصان الطواف قبلَ إكمال أربع استأنفهما ، وإن كان بعده بنى عليهما وإن لم
يتجاوز نصف
الصفحه ٥٢٠ : اللّٰه بن جندب
بالموقف فلم أر موقفاً كان أحسنَ من موقفه ، ما زال مادّاً يده إلى السماء ودموعه
تسيل على