الصفحه ٧٩ : ء والصلاة ، وقراءة القرآن ، واصفرار
الأسنان وغيره.
«والتسمية»
وصورتها : «بسم اللّٰه وباللّٰه» ويستحبّ
الصفحه ٩٩ : »
كتابة «القرآن»
وفي معناه : اسم اللّٰه تعالى وأسماء الأنبياء والأ ئمّة عليهم السلام ، كما
تقدّم
الصفحه ١٠٠ :
«ويكره»
لها «قراءة
باقي القرآن» غير العزائم من غير
استثناءٍ للسبع. «و»
كذا يكره له «الاستمتاع
بغير
الصفحه ١٠٨ : آخر كلامه «لا إله إلّااللّٰه»
دخل الجنّة (١).
«وقراءة القرآن عنده»
قبل خروج روحه وبعده؛ للبركة
الصفحه ١٧٦ :
«ورفع الصوت»
المتجاوزُ للمعتاد ولو في قراءة القرآن «وقتلُ القَمْل *»
فيُدفن لو فُعِل.
«وبريُ
الصفحه ٢١٢ : : الثاني (٢)
وهو الأشهر.
ثمّ إن لم يعلم غيرَها من القرآن كرّر
ما يعلمه بقدر الفائت ، وإن علم ففي التعويض
الصفحه ٢١٣ : الأعرابي الجاهل بالقرآن بذلك ، راجع
سنن أبي داود ١ : ٢٢٠. ويدلّ عليه أيضاً ما رواه في الوسائل ٤ : ٧٣٥
الصفحه ٢١٤ : المجرَّد عن غير القرآن حتّى النُقَط (٦)
والإعراب ، ولا ينافي ذلك الوحدة لو سلّمت كما في سورة النمل
الصفحه ٢٤٤ : يُجعل دليلاً فيه ،
مع إطلاق القرآن الكريم (١)
بالحثّ العظيم المؤكَّد بوجوهٍ كثيرة ، مضافاً إلى النصوص
الصفحه ٤١٨ : القرآن أو ذكر أو دعاء.
«العاشرة» :
«يستحبّ من الصوم» على
الخصوص «أوّل
خميسٍ من الشهر ، وآخر خميسٍ منه
الصفحه ٤٧٠ : .
«و»
يشترط «في
القران ذلك» المذكور في حجّ
الإفراد «و»
يزيد «عقده»
لإحرامه «بسياق
الهدي وإشعاره» بشقّ سنامه من
الصفحه ٥٠٤ : ٢٠.
**) في (ق) : قراءة
القرآن.
٤) ويقابله قول الشيخ
بالتفصيل الآتي.
٥) في (ش) و (ر) :
الأوّل
الصفحه ٥٠٦ : أثنائه بغير الذكر
والقرآن» والدعاء والصلاة على النبيّ صلى الله
عليه وآله. وما ذكرناه يمكن دخوله في «الذكر
الصفحه ٥١١ :
«السادسة» :
«القران»
بين اُسبوعين بحيث لا يجعل بينهما تراخياً ـ وقد يطلق على الزيادة عن العدد
الصفحه ٥٣٤ : رواياتٌ (٦)
محمولةٌ على المندوب جمعاً ، كهدي القران قبل تعيّنه والاُضحية ، فإنّه يطلق عليها
الهدي. أمّا