الصفحه ٢٣٢ : على تقدير قصد الدعاء بالقرآن
، وعدم فائدة التأمين مع انتفاء الأوّل ، وانتفاء القرآن مع انتفاء الثاني
الصفحه ٤٦٦ : مفردة بنيّته.
«وقران وإفراد»
ويشتركان في تأخير العمرة عن الحجّ وجملة الأفعال. وينفرد القران بالتخيير
الصفحه ٥١٠ : كراهة القران في النافلة بالنصّ (٢)
واستحبّ بعض الأصحاب إلحاقه بأربعة اُخرى لتصير مع الزيادة طوافاً
الصفحه ١٦ :
في ١٣ شوّال سنة ٩١١
ه ، بقرية جبع من قرى جبل عامل في لبنان (١)
في بيت سادة العلم والتقوى عدّة
الصفحه ١٧٨ : الباء واحدة السِباخ ، وهي الشيء الذي يعلو الأرض كالملح ، أو بكسرها وهي
الأرض ذات السباخ.
«وقُرى النمل
الصفحه ٢٠٩ : »
إلى آخر القرآن. وفي مبدئه أقوالٌ اُخر (٧)
أشهرها الأوّل. سُمّي مفصَّلاً؛ لكثرة فواصله بالبسملة
الصفحه ٣١٨ : لسامع القرآن (٤)
وأمّا مع عدم سماعها ـ وإن قلّ ـ فالمشهور الاستحباب في اُولييها. والأجود إلحاق
اُخرييها
الصفحه ٣٢٦ :
الفاضلة والكمالات
النفسيّة ، بخلاف القرى والبادية. وقد قيل : إنّ الجفاء والقسوة في الفدادين
الصفحه ٤٥٦ :
المنوب [عنه] (١)
في الإقامة يجوز العدول عن المعيَّن إلى الأفضل ، كالعدول من الإفراد إلى القران
ومنهما إلى
الصفحه ٤٦٨ : قسيماه فلا يشترط إيقاعهما في سنة
في المشهور ، خلافاً للشيخ حيث اعتبرها في القران (١)
كالتمتّع
الصفحه ٤٧٥ : معها من أهل الآفاق سنتين «ينتقل»
فرضُه «في
الثالثة إلى الإفراد والقران ، وقبلها»
أي قبل الثالثة «يتمتّع
الصفحه ٤٧٦ : بين النسكين» الحجّ
والعمرة «بنيّة
واحدة» سواء في ذلك القران وغيره على المشهور
«فيبطل»
كلّ منهما؛ للنهي
الصفحه ٥٣٧ : ، ليدفع عن صاحبه غرامة الإ بدال.
«ومحلّه»
أي محلّ ذبح هدي القران «مكّة
إن قرنه ب» إحرام «العمرة ، ومِنى
الصفحه ٢٠ : ء
والطلبة له منذ بداية ظهوره ، وصار منهجاً دراسيّاً على مدى عدّة قرون حتّى يومنا
هذا؛ ولذلك غدا محوراً لشروح
الصفحه ٦٧ : كسرويّة فاشتهر به ، وقيل بفتحها وتشديد اللام منسوب إلى
قرية بالجامعين كان يوجد بها دراهم تقرب سعتها من