الصفحه ٤١ :
: مثل الذي قبله في
البناء على الكسر ، وهو اسم للفعل ، من قولهم : جاء السيل فطمّ الركية إذا دفنها
حتى
الصفحه ٦٠ : الذي قبله : موضع كانت طيّء تنزله قبل حلولها بالجبلين فجاءهم
بعير ضرب في إبلهم فتبعوه حتى قدم بهم
الصفحه ٨٢ : ء
بالحجاز لبني عوف بن نصر بن معاوية خاصة ليس لبني دهمان فيه شيء ، عن الأصمعي ،
وقال العمراني : في هضبات أسفل
الصفحه ٩٦ :
ترقرق في
مناكبها الدماء
تذكر في موضعها إن
شاء الله تعالى. وعربات : طريق في جبل بطريق مصر
الصفحه ١٠٦ : حيان : أبوها
، وسيدان : زوجها ، وتأطّم : صرّ ، وقال نصر : العرف ، بسكون الراء ، موضع في ديار
كلاب به
الصفحه ١١٢ : وهو
الهليون.
عَرْوَانُ
: فعلان ، بالفتح ،
كالذي قبله لا فرق إلا الفتح ، قال الأديبي : هو جبل في هضبة
الصفحه ١١٨ : ،
وكلهم كان معظما لها ولم يكونوا يرون في الخمسة الأصنام التي دفعها عمرو بن لحيّ ،
وهي التي ذكرها الله
الصفحه ١٣٠ : :
هو موضع كانت فيه وقعة بين بني شيبان وبني يربوع انتصر بنو يربوع فيها وقتل مفروق
بن عمرو ، وقيل : آخر
الصفحه ١٣٤ : للطريق فيأخذ فيه ، وهو طويل صعب إلى صعود الجبل ، والعقبة :
منزل في طريق مكة بعد واقصة وقبل القاع لمن يريد
الصفحه ١٥٥ : منهم
كراما سادة نجبا
مهذّبين نمتهم
سادة نجب
فلم نزل في رياض
العمر نعمرها
الصفحه ١٦٢ :
أن الفرزدق ذكر في
شعره إنسانا ضلّ في هذه الطريق فقال :
أراد طريق العنصلين فياسرت
فظنت العامة
الصفحه ١٧٢ :
في وسطها ، قالوا في
قول الحارث بن حلّزة :
زعموا أن كلّ من
ضرب العي
ر موال
الصفحه ١٧٤ :
أحد ، ويقال ليوم
أحد يوم عينين ، وفي حديث عمر لما جاءه رجل يخاصمه في عثمان قال : وإنه فرّ يوم
الصفحه ١٩٣ : اشتقاقه في الغرّان : وهو موضع بينه وبين هجر يومان ، قال الراجز : فالغرّ
ترعاه فجنبي جفر قال نصر : وغرّ ما
الصفحه ٢٣٢ : : موضع على دجلة تحت ميّافارقين يصبّ في دجلة عنده وادي الرّزم.
فَاقِرٌ
: بالقاف مكسورة ،
وراء ، وهو فاقر