الصفحه ٩٠ :
عَدَنَةُ
: بالتحريك ،
واشتقاقه من الذي قبله : وهو موضع بنجد في جهة الشمال من الشربّة ، قال أبو عبيدة
: في
الصفحه ٩٣ : فتكت إحداهما بالأخرى ، وذات عرار : واد بنجد له ذكر في
شعرهم ، عن نصر.
عِرَارٌ
: في كتاب نصر عرار
الصفحه ٩٥ :
وأصبهان سنّة
العراق ، وإنما قالوا ذلك لأن هذا كلّه كان في أيام بني أميّة يليه والي العراق لا
أنه
الصفحه ٩٨ :
لأنه أول من تكلم
بالعربية ، واللسان الثاني ممن أنطقه الله في عربة بلسان لم يكن قبلهم جرهم بن
فالج
الصفحه ١٠١ :
من نواحي حلب ، قال فيها حمدان بن عبد الرحيم :
أسكّان عرشين
القصور عليكم
سلامي
الصفحه ١٤٥ : بالأخثاء واللبن والرّماد
ثم يطبخ فيها الأقط ، وجمعها علا : وهو جبل في ديار النمر بن قاسط لبني جشم بن زيد
الصفحه ١٥٢ : الطرسوسي ونفر سواه. ودير عمّان : بنواحي حلب ذكر في
الديرة ، ومحمد ابن كامل العماني ، روى عن أبان بن يزيد
الصفحه ١٥٩ :
عميانس ردوه عليه
وما دخل في حق الصنم من حق الله الذي سموه له تركوه له ، وهم بطن من خولان يقال
لهم
الصفحه ١٦٦ :
الله بن عباس في سنة
١٧٣ فبنى فيها أبنية مشهورة ، وذكرها المتنبي في مدح سيف الدولة فقال
الصفحه ٢٥٠ : فرسان ، قال ابن الكلبي : مال عنق من
البحر إلى حضرموت وناحية أبين وعدن ودهلك فاستطار ذلك العنق وطعن في
الصفحه ٢٦٦ : أن الرغيف الذي وزنه رطل من الخبز يباع في زقاق
القناديل كبيع الطّرف في النداء بأربعة عشر درهما وبخمسة
الصفحه ٢٨٧ :
لا يؤتى من ناحية
من نواحي مصر إلا من مفازة أو صحراء إلى الآن ، قال : والفيوم وسط مصر كمثل مصر في
الصفحه ٢٩٥ :
المتقدمين ، قدم بغداد أيام ثعلب وحكي أنه قال : كنت إذا جاريت أبا العباس في
اللغة غلبته وإذا جاريته في النحو
الصفحه ٢٩٧ :
لا يكاد يسكن إليه
عاقل ولا يطمئنّ إليه حازم ، وأنشد ابن الهبّارية فيها وفي عدّة مدن من مدن الجبل
الصفحه ٣١٠ :
قُتَادٌ
: بالضم ، مرتجل :
علم في ديار سليم قرب الحجاز ، كذا ضبطه لأبي الفتح نصر ، ووجدته