الصفحه ٤٣ :
مصر. وطنبذة أيضا
: من نواحي إفريقية ، قال أحمد ابن إبراهيم بن أبي خالد بن الجزّار في تاريخه : في
الصفحه ١٥٨ :
في سنة ١٨ للهجرة
، ومات فيه من المشهورين أبو عبيدة بن الجرّاح وعمره ثمان وخمسون سنة وهو أمير
الشام
الصفحه ٢٦٣ :
القوة وكانت ملصقة
بباب الحصن الغربي ولحقوا بالجزيرة وقطعوا الجسر وتحصنوا هناك والنيل حينئذ في مده
الصفحه ٨ : صلب آدم
تحدّر حتى صار
في راحة الفضل
إذا ما أبو
العباس جادت سماؤه
الصفحه ١٧ :
أموالكم لكم ، فخرجوا على ذلك الشرط ، واتفق أن مملوكا لطغرل كان قد هرب والتجأ
إلى الخوارزمية فخرج في هذا
الصفحه ٢٦ :
ووجيز وخلاصه
وسافر إلى بغداد
ومات بها في سنة ٥١٠ ، وأبو الحسن علي بن عبد الله بن مخلوف
الصفحه ٤٩ :
طُوسَانُ
: بضم أوله ، وسكون
ثانيه ، وسين مهملة ، وآخره نون ، لا ريب في أنه أعجميّ ويوافقه من
الصفحه ٦٦ :
منه فعقاب وثنايا
غليظة ، وما يلي المشرق ، وظاهره فيه أودية تذهب نحو مطلع الشمس ، كلها العارض هو
الصفحه ٨٧ :
: قال الكلبي : هي
قرية بحضرموت في قول الحارث بن جحدم ، وكان مزيد وعبد الله ابنا حرز ابن جابر
العنبري
الصفحه ٨٩ :
وعدفة كل شيء :
أصله الذاهب في الأرض ، وجمعها عدف ، ويجوز أن يكون يقال للشجرة إذا كانت كثيرة
العروق
الصفحه ١٢٩ :
باب العين والضاد وما
يليهما
العَضَدِيّةُ
: بالتحريك ،
والنسبة ، والعضد داء يأخذ البعير في عضده
الصفحه ١٤٢ :
عُكَاظٌ
: بضم أوله ، وآخره
ظاء معجمة ، قال الليث : سمّي عكاظ عكاظا لأن العرب كانت تجتمع فيه
الصفحه ١٤٣ :
فقال : سوف أعكه
لك أي أفسره ، والعك : أن تردّ قول الرجل ولا تقبله ، والعكّ : الدقّ ، وقد اختلف
في
الصفحه ١٥٣ :
العنقاء أو في عماية
أو الأدمى من
رهبة الموت موئل
ولي صاحب في
الغار هدّك صاحبا
الصفحه ١٦٠ :
فقلت وقد جعلن
براق بدر
يمينا والعنابة
عن شمال
وماءة في ديار
كلاب