الصفحه ٣١٧ :
الألف ضاد معجمة ، وياء مثناة من تحتها : وهو موضع في شعر بشر بن أبي خازم حيث قال
: وحلّ الحيّ حيّ بني
الصفحه ٣١٨ : الجبلين في حق أسد وطيّء ، وهو الذي
ذكره سبرة بن عمرو الفقعسي في قوله وقد عيّر ضمرة بن ضمرة كثرة إبله وشحّه
الصفحه ٣٣٠ : ،
وروى الغوري في جامعه قرماء ، بسكون الراء : قرية عظيمة لبني نمير وأخلاط من العرب
بشطّ قرقرى ، وحكى نصر
الصفحه ٣٤٠ : موضع في بلاد بني الحارث بن كعب ، قال جعفر بن علبة الحارثي :
ألهفي بقرّى
سحبل حين أجلبت
الصفحه ٣٤٥ :
وقد ذكر بعد في قسّ
، وقال ثعلب في قول الراعي :
وما كانت
الدّهنا لها غير ساعة
الصفحه ٣٤٦ :
آهلة بين عظم البلد وشاطئ دجلة رأيتها ، وهي علم مرتجل لا أعرف غيره في اللغة.
قَسَامٌ
: بالفتح
الصفحه ٣٥٢ : سويّة وشعور على غاية السباطة والطول والغلظ
، تباع الجارية منهن بمائتي دينار وأكثر ، قال مسعر بن مهلهل في
الصفحه ٣٥٣ : ء مثناة من تحت ، وراء : علم مرتجل لاسم جبل في شعر النابغة :
ألا أبلغا ذبيان
عنّي رسالة
الصفحه ٣٥٥ : عَوَّانَ : كان بالمدينة وكان ينزل في شقه اليماني بنو الجذماء حيّ من اليمن من يهود
المدينة كانوا بها قبل
الصفحه ٣٦٠ : أني لاحق
بك مدئب في قفي
إثرك
وتحته مكتوب :
وكتب قرواش بن المقلد سنة ٤٠١
الصفحه ٣٦٨ :
وقال بشر بن أبي
خازم :
في الأظعان آنسة
لعوب
تيمّم أهلها
بلدا فساروا
الصفحه ٣٧٧ :
ذكرته في بابه.
قَطِيعَةُ
الرَّقِيقِ : ببغداد ، ينسب إليها أبو بكر أحمد ابن جعفر بن حمدان بن مالك
الصفحه ٣٨١ : مما يلي مكران والقاطن بعد في تلك الجبال ، قال الرّهني :
وأردنا بذكر هذه الأمور التي بينّاها من القفس
الصفحه ٣٩١ :
الملة عندهم كأنهم
يتركونها كما يتركون البيع والكنائس في بلاد الإسلام ، ولم يزل كتاغيكوس الذي يلي
الصفحه ٣٩٩ : ، عن محمد بن إدريس بن أبي حفصة.
باب القاف والنون وما
يليهما
قُنَاءُ
: بالضم ثم المدّ في
آخره ، وهو