الصفحه ١٩١ : اضطربت
نكباء بين صبا
وبين شمال
وقال كثير عزّة
يصف سحابا :
إذا خرّ فيه
الصفحه ١٩٢ :
بقية منقوص من
الظلّ ضايف (١)
وقال صحابي بعد
طول سماحة :
على أيّ شيء أنت في الدار واقف
الصفحه ١٩٥ :
نَشْطاً ، وهو من أغرقت النبل وغرّقته إذا بلغت به غاية المدّ في
القوس ، والله أعلم ، وقال أبو سعد السمعاني
الصفحه ١٩٨ : ء ، وكان السبب في ذلك أنه كان
له نديمان من بني أسد يقال لأحدهما خالد بن نضلة والآخر عمرو بن مسعود فثملا
الصفحه ٢٠٢ : خوارزم من ناحية
مراغرد.
غَزْنِينُ
: بوزن الذي قبله
إلا أن آخره نون : وهو الصحيح في اسم غزنة التي تقدّم
الصفحه ٢٠٤ :
نزلوا عليه فسمّوا به ، وهذا فيه نظر لأن مازن من ولد مازن بن الأزد وقد قال هو في
جمهرة النسب : إنه ليس من
الصفحه ٢٠٩ : على
الركوب إلى
حانات غمّى ،
فالخير في البكر
وقهوة تستحثّ
راكبها
الصفحه ٢٢١ : : كثيب قرب اليمامة في ديار قيس
بن ثعلبة.
غَيْدَانُ
: بالفتح ثم السكون
، كأنه فعلان من الغيد ، وفتاة
الصفحه ٢٢٦ : ، ذكرته في القومسان ، نزل هذه القرية فنسب إليها ، روى عن أبيه وعبد
الرحمن بن حمدان الجلّاب وأبي جعفر محمد
الصفحه ٢٢٧ : أبي بكر ثم عامل عمر على البحرين وجّه عرفجة بن هرثمة
البارقي في البحر فعبره إلى أرض فارس ففتح جزيرة مما
الصفحه ٢٣٥ : ، وآخره
خاء معجمة ، يجوز أن يكون جمع فتخ مثل زند وزناد وهو اللين ، ويقال للبراجم إذا
كان فيها لين فتخ
الصفحه ٢٤٧ : فرج مثل سقف وسقف ، ونذكر معناه في فرج بعد : وهي اسم
مدينة آخر أعمال فارس.
الفَرْجُ
: بفتح أوله
الصفحه ٢٧٩ : وبثّ الرسل في خراسان ، والفنين : واد بنجد ، عن نصر.
باب الفاء والواو وما
يليهما
الفَوَارِسُ
: جمع
الصفحه ٢٩٣ : الذي
به القصر بين
القادسية والنخل
في قصيدة ذكرت في
القاطول.
قادِمٌ
الصفحه ٢٩٤ : ، فعاوده فقال : أمانة عندي
ولست مسلمها إليك أبدا ، فبعث كسرى إليه الهامرز ، وهو مرزبانه الكبير ، في ألف