الصفحه ٣٥٠ : جمع قسيّ
كشريك وشركاء وكريم وكرماء ، وهو قياس في جمع الصفات إما من اسم القبيلة أو من قولهم
عام قسيّ
الصفحه ٣٧٤ : في العربية في
علمي : وهي محلّة كبيرة ذات أسواق بالجانب الغربي من بغداد مجاورة لمقبرة الدير
التي فيها
الصفحه ٣٩٤ : ، وروي فيه قلهيّا ، والذي جاء في الشعر ما أثبتناه ، وقال ابن السكيت في
شرح قول كثيّر : قلهيّ مكان وهو ما
الصفحه ٤٠١ :
القَنَافِذُ
: موضع في قول
الشاعر حيث قال :
فقعدك عمّي الله!
هلّا نعيته
الصفحه ٤١٦ : ء؟
ألم أك جاركم
فتركتموني
لكلبي في دياركم
عواء؟
أحيل على الخباء
ببطن قوّ
الصفحه ٤٣١ :
البحر في طريق البحرين من البصرة ، بينها وبين البصرة مرحلتان ، وفيها ركايا كثيرة
وماؤها شروب واستسقاؤها
الصفحه ٤٣٦ : السكيت
في قول كثير أيضا :
أيام أهلونا
جميعا جيرة
بكتانة ففراقد
فثعال
الصفحه ٤٤٦ :
ونافعا
بالصّفصف الكرتوم
كُرْث
: بالضم ثم السكون ،
وثاء مثلثة : مدينة في أقصى بلاد المغرب قرب
الصفحه ٤٧٠ : جعفر أحمد بن
إسحاق.
كفرْطاب
: بالطاء مهملة ،
وبعد الألف باء موحدة : بلدة بين المعرّة ومدينة حلب في
الصفحه ٤٧٥ : حصون حمير
باليمن.
كُلامُ
: قلعة قديمة في
جبال طبرستان من أيام الأكاسرة ملكها الملاحدة فأنفذ السلطان
الصفحه ٤٨٠ :
الأعصم اليهودي ، قال : وأين طبّه؟ قال : في كربة تحت صخرة في بئر كملى ، وهي بئر
ذروان ويقال ذي أروان
الصفحه ٤٨٦ : للمذيل
على المذال
فيوما في السجون
مع الأسارى ،
ويوما في القصور
رخيّ بال
الصفحه ١١ :
أن كان ما كان مما
تقدّم ذكره من تحويط الحضرمي عليها وتسميتها حينئذ الطائف ، وقد ذكر بعض النّساب
في
الصفحه ٢٢ :
باب الطاء والحاء وما
يليهما
طَحَا
: بالفتح ، والقصر ،
الطّحو والدّحو بمعنى : وهو البسط ، وفيه
الصفحه ٢٩ : فأخذ كلّ واحد من الروم دار رجل من المسلمين بما فيها ثم يتوكل ببابها ولا
يطلق لصاحبها إلا حمل الخفّ فان