الصفحه ١٨٦ : : يرتفعن.
غُبَيْب
: لفظ تصغير الغبب
الكائن في العنق للبقر وغيره ، وتصغير الغبّ وهو أن تشرب الإبل يوما
الصفحه ١٩٦ : كتاب البيان وهو في شعر النابغة الجعدي :
ومسكنها بين
الغروب إلى اللّوى
إلى شعب
الصفحه ٢٠٣ : الشاعر الغزّي ، سافر الدنيا ومات بخراسان ،
وكان قد خرج من مرو يقصد بلخ فمات في الطريق في سنة ٥٢٤ ، ومولده
الصفحه ٢١٤ :
غَمِيسٌ
: بفتح أوله ، وكسر
ثانيه ، قال ابن إسحاق في غزاة بدر : مرّ النبيّ ، صلّى الله عليه وسلّم
الصفحه ٢٢٣ :
والأحلام لو يقع الحلم
فإن غضب القرّيّ
في أن بعثته
إليها ، فلا
يبرح على أنفه
الصفحه ٢٢٩ :
والتقدّم ، سمع
أباه ، سمع منه أبو سعد وأبو القاسم وتوفي في الحادي عشر من ذي الحجة سنة ٥٣٧
الصفحه ٢٣٩ :
الله عنه ،
والعباس بن عبد المطلب يتنازعان فيها ، فكان عليّ يقول : إن النبي ، صلّى الله
عليه وسلّم
الصفحه ٢٤٥ :
غيقة تدفع إلى
وادي الصفراء ، وقال في موضع آخر : فراقد هضبة حمراء في الحرّة بواد يقال له راهط
، قال
الصفحه ٢٤٦ : القاشاني وأبو محمد بن عبد الله بن أحمد بن حمّوية
السرخسي وغيرهما ، ومات في ثالث شوّال سنة ٣٢٠ ، ومولده سنة
الصفحه ٢٥٤ : القبة وفرغ
الجفر : بلدان لتميم بين الشّقيق وأود وخفاف وفيها ذئاب تأكل الناس.
فُرْغُلِيط
: بضم أوله
الصفحه ٢٥٥ : ، وقال : الفرك قرية من قرى الدّور.
فِرَكٌ
: موضع في شعر
الشاعر : هل تعرف الدار بأعلى ذي فرك
الفِركُ
الصفحه ٢٦٨ : تصحيف إنما هو فعرى : هو جبل يصبّ في
وادي الصفراء ، وقال في موضع آخر : فعرى جبل تصبّ شعابه في غيقة ، قال
الصفحه ٣٠٧ :
كأطلال سعدى ،
في قفار من
البسابس ملس
وفي شعر بعضهم القبج
، بالجيم ، وهو في شعر
الصفحه ٣١٦ : المحلة يقال لها قراح أبي الشحم ، فهذه أربع محالّ كبار
عامرة آهلة كل واحدة منها تقرب أن تكون مدينة وفيها
الصفحه ٣٣٩ : في وادي
القرى وجنابه
وقد منعوا منه
جميع المعاشر؟
في أبيات ، وحنّ ،
هو بضم