الصفحه ٣٠ : قريبة من البحر متقنة العمارة مبنية على نهر ابره ولها
ولاية واسعة وبلاد كثيرة تعدّ في جملتها تحلّها
الصفحه ٣٢ :
طَرْقَلَةُ
: بالفتح ثم السكون
، وقاف مفتوحة ، وبعدها لام : مدينة بالمغرب من نواحي البربر في
الصفحه ٣٦ : أطفّ على الشيء بمعنى أطلّ ، والطف : طف الفرات أي الشاطئ ، والطف : أرض من
ضاحية الكوفة في طريق البرية
الصفحه ٣٧ :
مكة ، وقال أبو عمرو : قيل إن أحدهما بجدّة ، ولهما ذكر في شعر لبلال في خبر مرّ
ذكره في شامة ، وقال
الصفحه ٤٤ : إسماعيل بن باطيس فقال : الإمام العالم الزاهد تفقه
ببغداد على أبي بكر محمد بن أحمد بن الحسين الشاشي وبرع في
الصفحه ٥١ :
ثانيه ، ولفظه لفظ التصغير ، ويجوز أن يكون تصغير عدّة أشياء في اللغة ، يجوز أن
يكون تصغير الطالع ، وهو من
الصفحه ٦٨ : موضع لا أدري ما اسمه فهو علم مرتجل.
عَاقِرُ
: بكسر القاف ،
والراء : رملة في منازل جرير الشاعر ، قال
الصفحه ٧٢ : يفلّق هاما
جثوما
عانِدَينِ
: بلفظ تثنية الذي
قبله : هو قلّة في جبل إضم ، قال بعضهم
الصفحه ٩١ : زرارة بن
عدس التميمي لما رهن قوسه عند كسرى وقبلها منه كتب إلى عمال العذار بالإذن للعرب
في الدخول إلى
الصفحه ٩٧ : هذه المواضع في مكانه ، والذي يتبين ويصحّ من هذا أن كلّ من سكن جزيرة
العرب ونطق بلسان أهلها فهم العرب
الصفحه ١٠٧ : مضافة في قول
ذي الرمة حيث قال :
أقول لدهناويّة
عوهج جرت
لنا بين أعلى
عرفة
الصفحه ١١٠ :
عَرْقةُ
: هكذا وجدته مضبوطا
بخط بعض فضلاء حلب في شعر أبي فراس بفتح أوله ، وقال : هي من نواحي
الصفحه ١١١ :
العِرْناسُ
: موضع بحمص ، ذكره
ابن أبي حصينة فقال :
من لي بردّ
شبيبة قضيّتها
فيها وفي
الصفحه ١١٣ :
عُرْهانُ
: بالضم ، وآخره نون
، وهو تركيب مهمل في كلام العرب : اسم موضع.
عُرْيَانُ
: ضدّ
الصفحه ١٦١ :
ومعارضة ، والعنن
: الاعتراض ، ومنه شركة العنان كأنه عنّ لهما فاشتركا فيه ، وسمي عنان اللجام
عنانا