الصفحه ٣٢٤ : عجمية رومية
ولها في العربية مجال يجوز أن يكون من القرطبة وهو العدو الشديد ، قال بعضهم :
إذا رآني
الصفحه ٣٣٣ :
وقرن الذّهاب :
موضع آخر في قول أبي دواد الكلبي :
من طلل كعنوان
الكتاب
ببطن أواق
الصفحه ٣٣٦ :
والقريتان : قريبة
من النباج في طريق مكة من البصرة ، قال السكوني : هما قرية عبد الله بن عامر ابن
الصفحه ٣٧٨ : اقليدها
، وكان نجدة الحروري أنفذ ابنه المطرّح في خيل إلى عبد القيس بالقطيف ليتصدقّهم
فقتل المطرّح في الحرب
الصفحه ٣٩٠ : : أحسب أن وفاته كانت في نحو سنة ٣٤٥.
قلعةُ
اللّان : ذكرت في اللان ،
وهي من عجائب الدنيا فيما قيل
الصفحه ٤٠٢ : بن عصفور القنبي ، قال السلفي
: هو شاعر أندلسيّ فيه مجون ، وقال : قال لي أبو الحسن الأوزكي بالإسكندرية
الصفحه ٤١٣ :
هزيم تسحّ الماء
من كل جانب
سرت وغدت في
السّجر تضرب قبلة
نعامى الصّبا
هيجا
الصفحه ٤١٧ :
: باليمامة وهي قارة
في وسط الرّغام ، عن ابن ابي حفصة.
قُوَيقٌ
: بضم أوله ، وفتح
ثانيه ، كأنه تصغير قاق وهو
الصفحه ٤٢٠ :
وكتبه اللبود
بالسين فقال قيّاس في شعر عبد الله بن الزبير الأسدي :
ألا أبلغ يزيد
بن الخليفة أنني
الصفحه ٤٢٣ : أربعة أميال من سوق نخلة وثم حيطان تنتقل في
الأملاك ، وقيل : قيظ جبل.
القِيقاءُ
: بكسر أوله ، وسكون
الصفحه ٤٧٨ :
وأبا طالب العشاري
وغيرهما ، سمع منه جماعة من الأئمة ، توفي سنة ٥١٥ ، ومولده في شوال سنة ٤٣٢ ،
وذكر
الصفحه ١٠ : القضبان فإذا نزلت واديا تقدر فيه على الماء فاغرسها فاني أرجو أن
تنال من ذلك فلاحا بيّنا. ففعل ما أمرته به
الصفحه ١٢ :
صلحا وكتب لهم
كتابا ، نزل عليها رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، في شوال سنة ثمان عند منصرفه
من
الصفحه ١٥ : فسبق ابن عامر فغزا سعيد بن العاصي طبرستان ومعه في
غزاته فيما يقال الحسن والحسين ، رضي الله عنهما ، وقيل
الصفحه ٢١ :
هو اسم نهر بعينه
في قول لبيد :
فتولّى فائزا
مشيهم
كروايا الطبع
همت بالطبع