الصفحه ٢٠٨ :
وأول الصبح الصادق
المنتشر في الآفاق ، وحرّة غلّاس : إحدى حرار العرب.
غُلافِقُ
: بضم أوله ، وبعد
الصفحه ٢١٩ : قبل سنة ٥٠٠ ، وتوفي بقريته
في خامس شعبان سنة ٥٤٩.
غَوْشْفِنْج
: بفتح أوله ، وسكون
ثانيه ، وشين معجمة
الصفحه ٢٢٠ :
، وقال الأصمعي : قال العامري غول والخصافة جميعا للضباب وهما حيال مطلع الشمس من
ضرية في أسفل الحمى ، أما
الصفحه ٢٣٦ :
البطيخ والفواكه
وغيرها ، وأما حيوة فشاذ في بابه لأن الياء والواو إذا التقتا وسبقت إحداهما
بالسكون
الصفحه ٢٤٣ :
وذات الظلال
قال أبو القاسم في
تاريخ الشام : يحيى بن منقذ الفراديسي سمع مكحولا ، روى عنه
الصفحه ٢٤٩ : القردة ، كذا ضبطه أبو نعيم بالقاف ، قال : وهذا الباب فيه نظر إلى الآن لم
يتحقق فيه شيء.
فَرْدَى
: موضع
الصفحه ٢٦٠ : فريق
، وكلاهما معلوم قد ذكر في فروق ، قيل : اسم موضع بتهامة.
فُرَّيْقُ
: فلاة قرب البحرين
في طريق
الصفحه ٢٦٤ :
بالجماعة فإن يد
الله على الفسطاط ، يريد المدينة التي يجتمع فيها الناس ، وكل مدينة فسطاط ، قال
الصفحه ٢٧٣ :
محمد بن العلاء
البغوي وذكر جماعة ببنج ده ومرو وقال : قتل في وقعة خوارزم شاه بمرو سنة ٥٣٦ ،
ووصفه
الصفحه ٣٠٠ : بكر بن الأنباري ونفطويه وأضرابهم ورحل إلى الأندلس فأقام بقرطبة وبها
ظهر علمه ، ومات هناك في سنة ٣٥٦
الصفحه ٣٠١ : في ديار نهد بن زيد بن سود بن أسلم بن الحاف بن قضاعة
والحارث بن كعب ، وقيل : قوان.
وقان : موضع بثغور
الصفحه ٣٠٨ : ، سميت بذلك لأن مبرّح بن شهاب كان مع عمرو بن العاص في فتحه
للإسكندرية فدخل من باب سليمان وخارجة بن سليمان
الصفحه ٣١٤ : عمر بن عبد العزيز.
قُدَيْسٌ
: موضع بناحية القادسية
، قال سيف : وقدم سعد القادسية فنزل في القديس ونزل
الصفحه ٣١٥ : تواجر
تواجر : تنفق في
البيع لحسنها ، وقال جرير :
ظعائن لم يدنّ
مع النصارى
الصفحه ٣١٩ :
وقال السكري في
قول جرير :
كأنّ أحداجهم
تحدى مقفيّة
نخل بملهم أو
نخل بقرّانا