الصفحه ٤٦ : بطليموس :
مدينة الطوانة طولها ست وستون درجة ، وعرضها ثمان وثلاثون درجة ، داخلة في الإقليم
الخامس ، طالعها
الصفحه ٧٥ : وافرة
، قال أبو نعيم : ومات بإصطخر وكان رأسا في القرآن وحفظه عن جدّته ورأسه في لين.
عَبّادُ
: بالفتح
الصفحه ١٠٣ : الشمال ويفرغ في مهبّ الجنوب مما يلي القبلة فهو في باب الحجر ،
والزرع منه باض ، وبأسفل العرض المدينة ، وما
الصفحه ١٢٣ :
وعسكر الليل :
تراكم ظلمه ، والعسكر : مجتمع الجيش ، وهو المراد في هذه المواضع التي تذكر ههنا ،
فأما
الصفحه ١٤٧ : يكون من التعليل ، وهو كالمدافعة والاشتغال والإلهاء : وهو ماء بحسمى.
العَلَم
: بالتحريك ، والعلم
في
الصفحه ١٤٩ : ء مفتوحة ، وباء موحدة : مويهة بالدآث من بلاد بني أسد بقرب جبل عبد ،
وقد قال فيها الشاعر :
شرّ مياه
الصفحه ١٦٤ : كما قالوا في
عماية عمايتان وفي رامة رامتان وأمثالها كثيرة ، والله أعلم ، قال بعضهم :
أقرين
الصفحه ١٦٩ : أردت
أمرا فصرفك عنه صارف وذلك الصارف هو العوق ، والعوق : أرض في ديار غطفان بين نجد
وخيبر.
عَوَقَةُ
الصفحه ١٧٧ :
ثَرْماءَ : قرية في غوطة دمشق
، منها : داود بن محمد المعيوفي الحجوري ، حدّث عن أبي عمرو المخزومي ونمير بن
الصفحه ١٧٨ :
في أيام سيف
الدولة ، كما ذكرنا في طرسوس ، وهي في أيديهم إلى الآن ، وأهلها اليوم أرمن ، وهي
من
الصفحه ١٧٩ : ، وبها العمودان اللذان لم ير أعجب منهما ولا من
بنائهما ، وهما مبنيان على وجه الأرض بغير أساس ، طولهما في
الصفحه ١٨٢ :
غ
باب الغين والألف وما
يليهما
غابٌ
: آخره باء موحدة ،
والغاب في اللغة الأجمة : وهو موضع
الصفحه ١٨٣ : رعتموني يوم
ذي الغار روعة
بأخبار سوء
دونهن مشيبي
وغار الكنز : موضع
في جبل أبي
الصفحه ١٨٥ : الحارث بن مسلمة بن عبيد لم تدخل في صلح خالد بن الوليد ،
رضي الله عنه ، أيام مسيلمة الكذّاب ، قال الشاعر
الصفحه ١٩٩ : فلا خير فيها لمرتاد ،
إن كنت لا محالة قاتلي فاسقني الخمر حتى إذا ماتت لها مفاصلي وذهلت منها ذواهلي