الصفحه ٣٦٦ : من كل شيء :
وهو موضع في ديار تيم الله ابن ثعلبة بن بكر ، قال مروان بن سمعان :
ولو أبصرت جاري
الصفحه ٣٧٠ : السيرافي
بفتح القاف وكسرها وقال : قضين موضع ينبت فيه القضة.
باب القاف والطاء وما
يليهما
قَطَا
: بلفظ
الصفحه ٣٨٨ :
فهناك القصير وهو
مرسى المراكب وهو أقرب موضع في بحر القلزم إلى قوص ثم يمتدّ إلى ساحل البحر مغرّبا
الصفحه ٣٩٢ : : في واح الداخلة حصن يسمى قلمون مياهه حامضة منها
يشربون وبها يسقون زروعهم وبها قوامهم وإن شربوا غيرها
الصفحه ٤٠٧ :
بابن القنطري
منسوب إلى قنطرة السّيف لسكنى آبائه فيها ، وهو كبير المفتين بها يكنى أبا عبد
الله
الصفحه ٤٢٢ :
الرّهون فأدخلهم في قناة يمشي فيها الجمل مع المحمل وكان ذلك يوم الأحد فلم يعلموا
وهم في الكنيسة إلا وسمعوا
الصفحه ٤٢٤ :
الكروخي وغيره ،
وحدث ببغداد في سنة ٥٩٦ في ربيع الآخر فسمع منه جماعة ، ومات سعيد في سنة ٦٠٣ ،
سألته
الصفحه ٤٣٣ : أمّ لك!
فأمر به فقتل في موضع يقال له كبّا في بطحان.
كَبَابُ
: بالفتح ، ولا أعرف
له معنى في كلامهم
الصفحه ٤٣٩ : أشهر مخاليف اليمن ، وفيه بينون ورعين وهما قصران عجيبان ،
قال امرؤ القيس :
ودار بني سواسة
في
الصفحه ٤٥٩ :
عبد العزيز بن
مروان :
لحيّ من أميّة
لي
س في أخلاقهم
رنق
غدوا من
الصفحه ٤٩٦ :
سمرقند وهو مقدار نصف ميل في الطول ومنه أحجار بلدهم والطين المستعمل في الأواني
والزجاج والنورة وغير ذلك
الصفحه ٤٩٧ : النضير.
كِيرَانُ
: مدينة بأذربيجان
بين تبريز وبيلقان ، أخبرني بها رجل من أهلها ، في بلاد العرب موضع
الصفحه ٩ :
الحسين بن زياد
صاحب اليمن في حدود سنة ٤٣٠ فعمّر هذه العقبة عمارة يمشي في عرضها ثلاثة جمال
بأحمالها
الصفحه ٣٨ : في قول ابن مقبل :
بيض الأنوق برعم
دون مسكنها ،
وبالأبارق من
طلحام مركوم
الصفحه ٤٥ :
تنوين ، وقرأ
الكسائي وحمزة وعاصم وابن عامر طوى منوّنا في السورتين ، وقال بعضهم : وطوى وطوى
بمعنى