الصفحه ١٣٥ :
مبايعة النبي ،
صلّى الله عليه وسلّم ، في هذا الموضع.
عُقَدٌ
: قال نصر : بضم
العين وفتح القاف
الصفحه ١٤٤ : حيث
ترك ، وكلما بلغ البناء إلى الحائط الذي قبله أدخله فيه ثم جعل على الباب قنطرة
والمراكب كل ليلة تدخل
الصفحه ١٧١ :
باب العين والياء وما
يليهما
عِيَارُ
: هضبة في ديار
الإواس بن الحجر ، ويوم حراق : من أيامهم غزت
الصفحه ١٧٣ : والعوسج وما أشبهه إذا
تدانى والتف ، والعيصان : من معادن بني نمير بن كعب قريب من أضاخ البرم يكون فيه
ناس من
الصفحه ١٨٠ :
الحسنة ، والأنثى وردة ، وقد قلنا في قوله تعالى : فَكانَتْ وَرْدَةً
كَالدِّهانِ ، وهو رأس عين المدينة
الصفحه ٢٠١ :
الشيء الذي يغرّى أي يطلى به : وهو ماء في قبلي أجإ أحد جبلي طيّء.
الغَرِيّ
: بفتح أوله ، وكسر
ثانيه
الصفحه ٢١٠ : فانقضّت على الخيط حدأة
فذهبت به فاتبعوه حتى ألقته في موضع غمدان فقال ليشرح : ابنوا القصر في هذا المكان
الصفحه ٢١٢ :
عمر بن أبي ربيعة
فيه :
إذا سلكت غمر ذي
كندة
مع الصبح قصدا
لها الفرقد
الصفحه ٢٣٧ :
: بكسر أوله ، وسكون
ثانيه ، وآخره لام : اسم موضع بالشام كانت فيه وقعة للمسلمين مع الروم ، ويوم فحل
مذكور
الصفحه ٢٤٠ : الناس وقصّ قصة فدك وخلوصها لرسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، وأنه
كان ينفق منها ويضع فضلها في أبنا
الصفحه ٢٩٨ : ، قال ابن الأعرابي : الأقعس الذي في ظهره انكباب وفي عنقه ارتداد ،
وقاعس : من جبال القبليّة ، وقال ابن
الصفحه ٣٢١ :
وادي القرى ، وفي
حديث ابن شموس البلوي : بنى رسول الله ، صلّى الله عليه وسلّم ، في المسجد الذي في
الصفحه ٣٢٩ :
درجة ، وعرضها ثلاث وثلاثون درجة وربع ، ولما فتح عياض بن غنم الجزيرة في سنة تسع
عشرة وجّه حبيب بن مسلمة
الصفحه ٣٦٢ : من النبات ، وقد ذكر في الفرس : وهو أحد
قصور الحيرة الأربعة.
قصرُ
الفُلُوس : مدينة بالمغرب قرب
وهران
الصفحه ٣٦٣ : تقلد ديوان الإنشاء بجرجان وخلافة الوزارة في أيام منوجهر بن قابوس بن
وشمكير ، وكان يتردد في الرسائل بينه