الصفحه ٣٨٩ : من أهل قلسانة ، مهمل السين ، وعلى الحاشية : حصن من نظر إشبيلية ،
رحل إلى الشرق روى فيه ، روى عن محمد
الصفحه ٤٤٢ :
فلما أتاه وجد
الحيّ خلوفا فاستاق النعم ولم يلق كيدا ، وقال عرّام : في حزم بني عوال مياه آبار
منها
الصفحه ٤٤٥ :
وثمّ عين ماء لا
يغمس فيها شيء من المعدنيّات نحو الحديد وغيره إلا يذوب ، قال الحازمي : وكرّان
حصن
الصفحه ٤٥٣ :
لي ابن الأثير :
إن كركر حصن قرب ملطية بينها وبين آمد وبالقرب منه حصن الران الذي يذكره المتنبي
في
الصفحه ٤٥٨ : كروان : هي
قرية بطوس.
كَرْوَه
: شعب في جبل أروند
من همذان ، وفيه شعر في أروند ينقل إلى هنا.
كَرُوخ
الصفحه ٤٦٣ : بالكشكيناني نسب إلى
قرية كشكينان من قنبانية قرطبة ، كان من الثقات في الرواية المجوّدين في الفتاوى
وله حظوة عند
الصفحه ٤٨٤ : نابلس وبه الجبّ الذي ألقي
يوسف فيه معروف بين سنجل ونابلس عن يمين الطريق ، وكان مقام يعقوب ، عليه السّلام
الصفحه ٤٩٠ :
في اختلاط ، وقال
الأموي : إنه لفي كوفان أي في حرز ومنعة ، والكوفان : الدّغل من القصب والخشب
الصفحه ٤٩٢ : ميلا وثلثي ميل وذكر أن فيها خمسين ألف دار
للعرب من ربيعة ومضر وأربعة وعشرين ألف دار لسائر العرب وستة
الصفحه ٢٣ :
يوسف بن عيسى من
سكة طخاران في محرم سنة ٢٣٠ وقيل ٢٢٩.
طَخارستان
: بالفتح وبعد الألف
راء ثم سين ثم
الصفحه ٤٧ :
مناظر وبساتين ، أنشأها الأمير درباس الكردي المعروف بالأحول في أيام الملك الناصر
صلاح الدين يوسف بن أيوب
الصفحه ٨٠ :
وقال بعضهم : أصل
العبقريّ صفة لكل ما يولع في وصفه ، وأصله أن عبقرا كان يوشى فيه البسط وغيرها
فنسب
الصفحه ٨١ :
: بلفظ تصغير عبدان
فعلان من العبودية ، وقال الفراء : يقال ضلّ به في أمّ عبيد ، وهي الفلاة ، قال :
وقلت
الصفحه ١٠٩ : ، ليست بطويلة
في السماء ، وهي على ذلك تشرف على ما حولها ، وهو علم لحزيز أسود في رأسه طميّة.
عِرْقَةُ
الصفحه ١٢٢ :
عَسْقَلانُ
: بفتح أوله ، وسكون
ثانيه ثم قاف ، وآخره نون ، وعسقلان في الإقليم الثالث من جهة المغرب خمس