الصفحه ٣٠ : مفتوحتين ، نشأ بالأندلس
وصحب القاضي أبا الوليد الباجي وأخذ عنه مسائل الخلاف وكان تمسك إليها وسمع منه
وأخذ
الصفحه ٤٣ : يقال له طنبذة ، وبه لقّب الطنبذي ، وباين بالخلاف فوجّه
إليه زيادة الله محمد بن حمزة في جماعة من الموالي
الصفحه ١١٢ : : العروض
خلاف العراق ، وقال أهل السير : لما سار جديس من بابل يؤم إخوته فلحق بطسم وقد نزل
العروض فنزل هو في
الصفحه ٣٥٧ : الله بن علي بن سعيد القيسراني القصري ، سكن حلب وكان فقيها فاضلا
حسن الكلام في المسائل ، تفقه بالعراق في
الصفحه ٤٠ : عيسى بن دينار
عالما متفننا وهو الذي علّم المسائل أهل عصرنا ، وكان أفقه من يحيى ابن يحيى على
جلالة قدر
الصفحه ١٣٢ : بعفرى ، أو
برجلتها ، ربعا
رمادا وأحجارا
بقين بها سفعا
الرجلة : مسائل
الماء من
الصفحه ٢٧٩ : والمستفلة ، من الأضداد ، وفرعت إذا صعدت ، وفرعت إذا نزلت ، قال الأزهري
: الفوارع تلال مشرفات على المسائل
الصفحه ٢٩٨ : منعناه
ثمانين حجّة
وبضعا ، لنا
أخراجه ومسائله
وقاع النقيع :
موضع في ديار سليم
الصفحه ٣٢٥ : ، وكان فقيها
عالما بالمسائل نحويّا ، خرج إلى الشرق في سنة ٣٦٢ ، وخالد بن سعد القرطبي أحد
أئمة الأندلس
الصفحه ٤٠٧ : مالك جيد الفهم بصيرا بالفتوى عارفا بالشروط وله
مسائل كتب بها إلى أبي الوليد الباجي فأجابه عنها ، سمع
الصفحه ١٩٢ :
: بالتحريك ، كأنه
واحدة من شجر الغرب وهو الخلاف : أحد أبواب دار الخلافة المعظمة ببغداد سمي بغربة
كانت فيه
الصفحه ٢٣٩ : فقد سلمتها إليكما
فاقتصدا فيما يؤتى واحد منكما من قلة معرفة ، فلما ولي عمر بن عبد العزيز الخلافة
كتب
الصفحه ١٥ : فصالحوه على مال ثم غدروا وقتلوا المسلمين ، وذلك في خلافة المنصور ،
فوجّه المنصور إليهم خازم بن خزيمة
الصفحه ٧ :
الخلافة وعاد إلى بغداد فأقام بها ثم توجه إلى قزوين فتوفي بها في ثالث عشر محرم
سنة ٥٩٠ ، وهذا خبر استحسنته
الصفحه ٨ : وحامل ، قال : وللبصريين والكوفيين من النحويين في ترك علامة التأنيث
خلاف ، زعم الكوفيون أنها صفة تختص