الصفحه ١٣٩ : يمين الفرط منقطع عارض اليمامة في رمل الجزء ، وهو منبر من
منابر اليمامة عن يمين من يخرج من اليمامة يريد
الصفحه ١٨٧ :
ولا شهدت يوم
الغبيط مجاشع
ولا نقلان الخيل
من قلّتي نسر
وهذا
الصفحه ٢٠٤ :
نزلوا عليه فسمّوا به ، وهذا فيه نظر لأن مازن من ولد مازن بن الأزد وقد قال هو في
جمهرة النسب : إنه ليس من
الصفحه ٢٤٢ : ، فإذا سقت الزروع وانتفع بمياهها فمهما فضل من ذلك انصبّ إلى دجلة ، منها ما
يصبّ فوق واسط ومنها ما يصب بين
الصفحه ٢٧٨ :
لحقه مشقة من
المشي ، فقال له : أيها الشيخ الإمام ارجع فأنت معذور للشيوخية ، فقال : لا أرجع ،
نحن
الصفحه ٢٨٤ :
ونفذ السهم في
جوفه وخرج من صدره فوقع الظبي على باب المدينة ميتا فاحتمله شيلى برجليه حتى أتى
به
الصفحه ٢٩٨ :
نرى شرس الأخلاق
، من بعد شربها ،
جديرا ببذل
المال والخلق السهل
الصفحه ٣٠٥ : بزرجمهر بن ساسان من أهل همذان وكان من أهل كسرى على فرج من فروج الروم فأدخل
عليهم سلاحا فأخافه الأكاسرة فلم
الصفحه ٣٨٠ : ، ومنها
بالقفا متصيّف
القُفَالُ
: موضع في شعر لبيد
حيث قال :
ألم تلمم على
الدّمن الخوالي
الصفحه ٤٤٤ :
كُرَانُ
: بالضم ، والتخفيف
، وآخره نون ، قال أبو سعد : قرية بالشام ، وهو غلط منه فاحش لأني سألت
الصفحه ٦ :
الحراني من موالي
المنصور وزير الهادي موسى بن المهدي ، وكان لذكوان أخ يقال له الفضل فأعتقه مروان
بن
الصفحه ٩٤ : المواضع كلها بالحجاز ،
فأراد أن هذا السحاب خرج من البحر يعني بحر القلزم ومرّ بسيف ذلك البحر وسمّاه
عراقا
الصفحه ١٦٦ : ،
فتعرف طيب ذلك
في الهواء
العَوَاقِرُ
: جمع العاقر ، وهو
العظيم من الرمل ، وقال الأصمعي : العاقر
الصفحه ١٧٤ :
عينين ، الحديث ، وقيل : عينين جبل من جبال أحد بينهما واد يسمّى عام أحد وعام
عينين ، كذا ذكره البخاري في
الصفحه ٢٢٦ : وغيره ، وهو ثقة صدوق ، توفي عشية يوم الجمعة الثالث عشر من جمادى
الآخرة سنة ٤٢٣ ، وروى عنه أبو نعيم