الصفحه ١٨٣ :
له فضل ملك في
البريّة غالب
الغامِرِيّةُ
: قرية في أرض بابل
قرب حلة بني مزيد ، منها كان أبو
الصفحه ٣٢٤ : عجمية رومية
ولها في العربية مجال يجوز أن يكون من القرطبة وهو العدو الشديد ، قال بعضهم :
إذا رآني
الصفحه ٤٤٥ :
وثمّ عين ماء لا
يغمس فيها شيء من المعدنيّات نحو الحديد وغيره إلا يذوب ، قال الحازمي : وكرّان
حصن
الصفحه ١٨ :
التي يقال إنها من
عجائب الدنيا فليست هذه التي على باب طبرية على جانب بحيرتها فإن مثل هذه كثيرا
الصفحه ٤٣ : ، وعرضها
خمس وثلاثون درجة ونصف من جهة الجنوب : بلد على ساحل بحر المغرب مقابل الجزيرة الخضراء
وهو من البر
الصفحه ٧٢ : ،
ورجّى برّها
عاما فعاما
وقال الأعشى :
كأنّ جنيّا من
الزنجبي
ل خالط فيها
الصفحه ١٥١ : من أب ، فلما
كبرا وصارا رجلين بنى كل واحد منهما مدينة بالشام وسماها باسمه ، وهما متقاربتان
في برية
الصفحه ٣٠٨ :
الزرع من قدس إن
كان صادقا ، وكتب معاوية : ويروى وحيث يصلح الزرع من قريس ، وفي رواية محمد الصيرفي
الصفحه ٣٣٦ : كبيرة من أعمال حمص في طريق البرية بينها وبين سخنة وأرك أهلها كلهم نصارى ،
وقال أبو حذيفة في فتوح الشام
الصفحه ٧٥ : العادل
بن أيوب جعلها من متنزهاته ويكثر الخروج إليها للصيد لأن إلى جانبها مما يلي
البرّيّة مستنقع ماء يأوي
الصفحه ٣٢٦ : بعضهم :
سمعت ، وأصحابي
تحثّ ركابهم
بنا بين ركن من
يسوم وقرقد
فقلت
الصفحه ٣٦٥ : بنو مشجعة بن التيم بن النّمر بن وبرة من قضاعة ثم أتى منه
إلى تدمر :
الصفحه ٣٧٣ :
قَطَرُ
: بالتحريك ، وآخره
راء ، وروي عن ابن سيرين أنه كان يكره القطر ، وهو أن يزن جلّة من تمر أو
الصفحه ٤٠٢ : أبو عبد الله محمد بن عبد البرّ القنباني المعروف
بالكشكيناني ، كان من الثقات في الرواية والمجوّدين في
الصفحه ٣٠ : ،
وراموا النقص من حاله فلم ينقصوه قلامة ظفر ، وله تآليف وشعر ، فمن شعره في برّ
الوالدين :
لو كان