الصفحه ١٧٨ :
في أيام سيف
الدولة ، كما ذكرنا في طرسوس ، وهي في أيديهم إلى الآن ، وأهلها اليوم أرمن ، وهي
من
الصفحه ٢١١ :
تلك المكارم لا
قعبان من لبن
شيبا بماء فعادا
بعد أبوالا
وهدم
الصفحه ٢١٧ : ، وقال الأصمعي : ما بين ذات عرق إلى البحر غور تهامة ،
وطرف تهامة : من قبل الحجاز مدارج العرج وأولها من
الصفحه ٢٤٥ :
الألف واو مفتوحة : وهي بليدة من أعمال نسا بينها وبين دهستان وخوارزم ، خرج منها
جماعة من أهل العلم
الصفحه ٢٦٩ :
فَقْعَاءُ
القُنَيْناتِ : أما الأول فهو من الفقع وهو الكمأة البيضاء وأرضه التي تنبته فقعاء ، وأما
الصفحه ٢٩٢ :
ألمّ خيال من
أميمة موهنا
وقد جعلت أولى
النجوم تغور
ونحن بصحرا
الصفحه ٣٨٦ :
قِلاطُ
: بكسر أوله ، وآخره
طاء مهملة : قلعة في جبال تارم من جبال الديلم وهي بين قزوين وخلخال وهي
الصفحه ٣٩٤ :
وقاص الناس لما
قتل عثمان بن عفان ، رضي الله عنه ، وأمر أن لا يحدّث بشيء من أخبار الناس حتى
يصطلحوا
الصفحه ٤١٦ : من رهط
ليلى رعيته
بأسباب ليلى قبل
ما يرياني
نشرت له كنّانة
من بشاشة
الصفحه ٤٢٢ :
الذين يرزقون لها
مائة ألف وسامرتها ثمانون ألفا ويهودها مائة ألف ، فدلهم لنطاق على عورة وهو من
الصفحه ٤٥٥ :
أن القناة كانت
تجري من مسيرة خمس ليال ، وكانت ذات أشجار وعيون وقنيّ وأنهار ، ومن شيراز إلى
الصفحه ٤٩٠ :
في اختلاط ، وقال
الأموي : إنه لفي كوفان أي في حرز ومنعة ، والكوفان : الدّغل من القصب والخشب
الصفحه ١١ :
أن كان ما كان مما
تقدّم ذكره من تحويط الحضرمي عليها وتسميتها حينئذ الطائف ، وقد ذكر بعض النّساب
في
الصفحه ٥٦ :
مقابر نشيط على
ظهر الطريق التي يؤخذ منها إلى طيفوراباذ ، وهذا يحقق أنها بهمذان.
طَيْلَسَانُ
الصفحه ٥٩ : السعدية ومعاذة ، عن نصر. وظبي : ماء لغطفان ثم لبني
جحاش بن سعد بن ذبيان بالقرب من معدن بني سليم. وظبي