الصفحه ٤١٨ :
قِهَاد
: بالكسر ، جمع قهد
، صنف من الغنم يكون بالحجاز أو اليمن ، قيل : تضرب إلى البياض ، وقيل
الصفحه ٤٢٦ : ، طولها من جهة المغرب مائة درجة ، وعرضها من
جهة الجنوب ثمان وعشرون درجة ، وقال الإصطخري : الخلج صنف من
الصفحه ٤٣٧ :
السراة كأنه
عنان خلت منه يد
وشكيم
كَتيبٌ
: قريتان بالبحرين ،
الكتيب الأكبر
الصفحه ٤٦٧ :
وخرجنا منه نؤمّ
سهيلا
قد رفعنا لواءنا
المعقودا
ويقال إنّ أوّل من
الصفحه ١٩ :
في أسماء الصحابة
الكرام والأوسط في غرائب شيوخه والصغير في أسماء شيوخه وغير ذلك من الكتب ، روى
عنه
الصفحه ٤٥ : وهو الشيء المثنى ، ومنه قول عديّ ابن زيد :
أعاذل! إن اللوم
في غير كنهه
عليّ
الصفحه ٥١ : :
نظرت ودوننا
علما طويع
ومنقاد المخارم
من ذقان
طُوَيْلعٌ
: بضم أوله ، وبفتح
الصفحه ٥٥ : بن قيس بن عمر بن الخطاب وكانت من أنزه المواضع محفوفة
بالكروم والشجر والحانات والمعاصر وكانت أحد
الصفحه ٧٩ : ثم السكون
، وسين مهملة ثم قاف : من قرى مالين هراة ، منها أبو عبد الله محمد بن عليّ ابن
الحسين
الصفحه ١٠٤ :
عَرْعَرُ
: بالتكرير ، وهو
شجر يقال له الساسم ويقال الشّيزى ويقال هو شجر يعمل منه القطران : وهو
الصفحه ١٣٣ : دمشق من ناحية حمص
تقطعه القوافل المغربة إلى دمشق من الشرق.
عَقَارَاء
: بالفتح ، والمد ،
لعله فعالا
الصفحه ١٤٦ :
على صبوح وعلى
غبوق
إن لم يحل ذاك
إلى التفريق
وقد نسب إليها
جماعة من المحدثين
الصفحه ١٦٢ : أن
كلّ من ضلّ ينبغي أن يقال له هذا ، وطريق العنصلين طريق مستقيم ، والفرزدق وصفه
على الصواب فظنّ الناس
الصفحه ١٦٧ :
الأخبار.
عَوَائِنُ
: هو جمع عوان ، وهي
البكر ، وقيل : المسنّ من الحيوان بين السنين ، وأكثر ما جمع عوان
الصفحه ١٧٠ : .
عَوِيرُ
: بفتح أوله ، وكسر
ثانيه ، وهو فعيل من أشياء يطول ذكرها : من قرى الشام أو ماء بين حلب وتدمر ، قال