الصفحه ٣٦٤ : عامر بن عصيّة
بن امرئ القيس بن زيد مناة بن تميم ، قال ابن الكلبي : لا أعرف في العرب الجاهلية
من اسمه
الصفحه ٣٩١ :
البطركة من قديم الزمان من ولد داود ، عليه السلام ، وعلامته عندهم طول يديه
وأنهما تتجاوزان ركبتيه إذا قام
الصفحه ٤٠٤ :
فسميت له بالرومية
، فقال : والله لكأنها قنّسرون ، فسميت قنسرين ، ثم مضى حتى بلغ الدرب فكان أول من
الصفحه ٤٥٣ :
لي ابن الأثير :
إن كركر حصن قرب ملطية بينها وبين آمد وبالقرب منه حصن الران الذي يذكره المتنبي
في
الصفحه ٤٥٧ :
حدث عن حفص بن عمر
بن هبيرة أبي عمر البخاري فقال : الكرماني من أهل قرية يقال لها كرمينية ، وقال
الصفحه ٤٦٠ : ،
ولم يك كان
كائنهم عذابا
ولو وزنت حلومهم
برضوى
وفت منها ولو
زيدت كسابا
الصفحه ٤٩٣ :
قد أنفقت على كل
أسطوانة ثماني عشرة مائة ، ثم سقط منه شيء فهدمه الحجاج وبناه ثم سقط بعد ذلك
الحائط
الصفحه ٤ : في التفسير لأبي إسحاق الثعالبي ، وعمّر العمر الطويل حتى مات من يرويه ،
وتفرّد هو برواية هذا الكتاب
الصفحه ٢٢ : لغتان : طحا يطحو ويطحى ، ومنه قوله
تعالى : وَالْأَرْضِ وَما
طَحاها ، وطحا : كورة بمصر شمالي الصعيد في
الصفحه ٣١ :
: بفتح أوله ، وسكون
ثانيه ، وغين معجمة مفتوحة ، ولام مشدّدة مفتوحة : مدينة بالأندلس من أقاليم
أكشونية
الصفحه ٦٠ : لسبيله ،
وأقبل
على الأدنى الذي هو أفقر
ظَرِيبٌ
: بفتح أوله ، وكسر
ثانيه ، هو فعيل من
الصفحه ٨١ :
طالعات الغميس
من عبّوس ،
سالكات الخويّ
من أملال
عُبَيْدَانُ
الصفحه ١٠٩ : بلد من العواصم بين رفنيّة وطرابلس ، ينسب إليها
عروة بن مروان العرقي الحرّار كان أمّيّا ، يروي عن عبيد
الصفحه ١١٢ : موضع أعلى من هذا الجبل ولذلك اعتدل هواء الطائف ، وقيل : إن الماء يجمد
فيه وليس في الحجاز موضع يجمد فيه
الصفحه ١٢٠ : لم يجز أن يكون فعليلا ولا فعويلا كان فعليتا بمنزلة
عفريت لأنه من العفر فمن هنا كانت الواو عنده أصلا