الصفحه ٤٧٢ :
أحرّقه ، فبعثه
إليه فجعل طفيل يوقد عليه النار ويقول :
يا ذا الكفين
لست من عبّادكا
الصفحه ٤٧٧ : يخرج
منه نهر يصبّ في دجلة.
كَلْكَوَى
: من نواحي أرّان ،
بينها وبين سيسجان ستة عشر فرسخا.
كَلَمَان
الصفحه ٤٧٨ :
وأبا طالب العشاري
وغيرهما ، سمع منه جماعة من الأئمة ، توفي سنة ٥١٥ ، ومولده في شوال سنة ٤٣٢ ،
وذكر
الصفحه ٤٨١ :
معاذ أخي أبي نواس
قال : قدم أبو نواس إلى البصرة من سفر له فقال : قد اشتقت إلى كناركّ ، موضع بقراب
الصفحه ٤٨٥ :
كأنّ جبال الحيّ
سربلن يانعا
من الوارد
البطحاء من نخل ملهما
وقال غيره
الصفحه ٤٩١ :
كوفان أي في بلاء
وشر ، وقيل : سميت كوفة لأنها قطعة من البلاد ، من قول العرب : قد أعطيت فلانا
كيفة
الصفحه ٣٧ :
طَفِيلٌ
: بفتح أوله ، وكسر
ثانيه ، وآخره لام ، من الطّفل ، بالتحريك ، وهو بعد العصر إذا طفلت
الصفحه ٤٧ : للاستثقال ، ويقال لجميع بلاد الشام الطور ، وقد تقدم لذلك
شاهد في طرآن بوزن قرآن من هذا الكتاب ، وقال أهل
الصفحه ٦٣ :
من ديار كأنهنّ
رسوم
لسليمى برامة
فتريم
أقفر الخبّ من
منازل
الصفحه ٦٦ :
منه فعقاب وثنايا
غليظة ، وما يلي المشرق ، وظاهره فيه أودية تذهب نحو مطلع الشمس ، كلها العارض هو
الصفحه ٦٩ : ، وكان فيه يوم بين بني جشم وبين حنظلة بن مالك ، وقال أعرابيّ :
لم يبق من نجد
هوى غير أنني
الصفحه ٨٣ :
عَتُودٌ
: بتشديد التاء :
جبل على مراحل يسيرة من المدينة بين السّيالة وملل ، وقيل : جبل أسود من
الصفحه ٨٤ :
المحلة وما حولها كان مزارع وبساتين.
عَتِيكٌ
: بفتح أوله ، وكسر
ثانيه ، ثم ياء مثناة من تحت ساكنة ، وكاف
الصفحه ٨٧ :
: مثل الذي قبله وزيادة
واو ، قال السكوني : ماء قريب من ذي قار يضاف إليه ذات فيقال ذات العجروم.
عُجْزُ
الصفحه ١١٣ : المكتسي : أطم
بالمدينة لبني النّجّار من الخزرج في صقع القبلة لآل النضر رهط أنس بن مالك.
عُرَيْتِنَاتُ