الصفحه ٤٥٨ :
كَرَوَانُ
: بفتح أوله وثانيه
ثم واو ، وآخره نون ، بلفظ الكروان من الطير وهو القبج الحجل ، وجمعه
الصفحه ٤٧٤ :
وتضحك مني شيخة
عبشميّة
كأن لم تر قبلي
أسيرا يمانيا
أقول وقد
الصفحه ٤٩٧ : النضير.
كِيرَانُ
: مدينة بأذربيجان
بين تبريز وبيلقان ، أخبرني بها رجل من أهلها ، في بلاد العرب موضع
الصفحه ٧ :
جماعة من الفضلاء
، منهم : أبو محمد محمود بن خداش الطالقاني ، سمع يزيد بن هارون وفضيل بن عياض
الصفحه ١٢ :
صلحا وكتب لهم
كتابا ، نزل عليها رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، في شوال سنة ثمان عند منصرفه
من
الصفحه ١٥ : ، وكان صاحب طبرستان يصالح على الشيء اليسير فيقبل
منه لصعوبة المسلك ، فلم يزل الأمر على ذلك حتى ولّى عثمان
الصفحه ٤٦ : الميزان عشرون درجة عن ست عشرة درجة من السرطان ، يقابلها مثلها
من الجدي ، بيت ملكها مثلها من الحمل ، لها
الصفحه ٥٢ : : وهم مع ذلك لا يزرعون على فدن البقر وإنما يزرعون
بالمرور لأنهم كثير والأعداء ويخافون على دوابهم من غارة
الصفحه ١٠٥ :
والموقف منها على
صيحة عند جبل متلاطئ ، وبها سقايات وحياض وعلم قد بني يقف عنده الإمام ، وقد نسب
إلى
الصفحه ١١٥ : من بني مرّة يقال لها أسماء :
أيا جبلي وادي
عريعرة التي
نأت عن ثوى قوم
وحمّ
الصفحه ١٢٨ : .
باب العين والصاد وما
يليهما
العَصا
: بلفظ العصا من
الخشب الذي يجمع على عصيّ : وهو موضع على شاطئ
الصفحه ١٣١ :
لو هاج صحبك
شيئا من رواحلهم
بذي شناصير أو
بالنعف من عظم
ويروى
الصفحه ١٥٤ :
قالوا : عمر جبل
يصبّ في مسيل مكة.
أسال من الليل
أشجانه
كأن ظواهره كنّ
جوفا
الصفحه ١٦٩ :
عَوْق
: بالفتح ، وهو
الأمر الشاغل ، يقال : عاقه يعوقه عوقا ومنه الاعتياق والتعويق ، وذلك إذا
الصفحه ١٩٧ :
وقيل : الطربال
القطعة العالية من الجدار والصخرة العظيمة المشرفة من الجبل ، وطرابيل الشام :
صوامعها