الصفحه ٨ : وشرقت عين الرشيد بعبرته فردها وقام من مجلسه فبكى طويلا ثم
غسل وجهه وعاد إلى مجلسه وقال لها : ويحك! قلت
الصفحه ٣٥ :
طُزْعَةُ
: بلدة على ساحل
صقليّة مقابلة جزيرة يابسة.
طُزْيانُ
: بالضم : من قرى
ديار بكر ، منها
الصفحه ٤١ :
: مثل الذي قبله في
البناء على الكسر ، وهو اسم للفعل ، من قولهم : جاء السيل فطمّ الركية إذا دفنها
حتى
الصفحه ٦٤ :
ع
باب العين والألف وما
يليهما
عابِدٌ
: بعد الألف باء
موحدة ، يجوز أن يكون فاعلا من العبادة
الصفحه ٩٣ :
القوافل.
عَرَارٌ
:
بالفتح ، وتكرير
الراء ، وهو نبت طيب الريح ، قال بعضهم :
تمتّع من
الصفحه ١١٠ :
عَرْقةُ
: هكذا وجدته مضبوطا
بخط بعض فضلاء حلب في شعر أبي فراس بفتح أوله ، وقال : هي من نواحي
الصفحه ١١٤ :
الشام ساروا إلى
مصر يمتارون وكان ليوسف حرّاس على أطراف البلاد من جميع نواحيها فمسكوا بالعريش
وكتب
الصفحه ١١٨ :
، أما إنها لن تعبد بعد اليوم! قال : ولم تكن قريش بمكة ومن أقام بها من العرب
يعظمون شيئا من الأصنام
الصفحه ١٢٦ : الليث : قلت للخليل ما معنى العشرين؟ قال : جماعة عشر من أظماء الإبل
، قلت : فالعشر كم يكون؟ قال : تسعة
الصفحه ١٣٧ :
وإن صديت وكان
الصفو ممتنعا ،
فالموت أنفع لي
من مشرب رنق
وكم
الصفحه ١٥٨ :
في سنة ١٨ للهجرة
، ومات فيه من المشهورين أبو عبيدة بن الجرّاح وعمره ثمان وخمسون سنة وهو أمير
الشام
الصفحه ١٨٦ :
:
يا عام لو قدرت
عليك رماحنا ،
والراقصات إلى
منى بالغبغب
للمست بالرّصعا
الصفحه ٢٠٧ : متجاور
قفا الغضي من
وادي العشيرة سامر
ويروى قفا الغضن.
غُضَيّ
: تصغير الغضا
الصفحه ٢٧٢ : :
تركنا على
النّشّاس بكر بن وائل
وقد نهلت منها
السيوف وعلّت
وبالفلج العاديّ
الصفحه ٢٨٠ : دهمهم أمر شديد قالوا : بلغت الخيل الفورة.
فُورْجِرْد
: من قرى همذان ،
قال أبو شجاع : شيرويه محمد بن