الصفحه ٣٠٠ : من بلاد السند ، ولأهل قامهل مسجد جامع تقام فيه الصلاة
للمسلمين ، وعندهم النارجيل والموز ، والغالب على
الصفحه ٣٠٢ :
وبرى للتي تجعل في أنف البعير وقرية وقرى وكوّة وكوى ، وقد ألحقت أنا هذا الحرف به
والجامع فيه ، وكأن
الصفحه ٣٠٥ : يأمن حتى قدم سعد بن أبي وقّاص ومصّر الكوفة فقدم
عليه وبنى له قصره والمسجد الجامع ثم كتب معه إلى عمر
الصفحه ٣١٥ : أقرب هذه المحالّ المسمّاة بهذا الاسم إلى وسط
البلد ، وذلك أنك تخرج من رحبة جامع القصر مشرّقا حتى تتجاوز
الصفحه ٣١٦ : ، وقيل باليمن ، وأرمية جمع
رميّ : وهو السحاب ، كحل أي سود ، وفي جامع الكوفي : قراس ، بالفتح ، موضع من
الصفحه ٣٢٢ : مولى أيمن بن
خزيم إمام جامع دمشق ، قال أبو عبد الله بن النجار الحافظ : قال لنا الشيخ زين
الأمناء أبو
الصفحه ٣٣٠ : ،
وروى الغوري في جامعه قرماء ، بسكون الراء : قرية عظيمة لبني نمير وأخلاط من العرب
بشطّ قرقرى ، وحكى نصر
الصفحه ٣٤١ :
فجميعهم كالحمر
الطّحل
قريَةُ
عبدِ الله : لا أدري من عبد
الله إلا أنها مدينة ذات أسواق وجامع كبير
الصفحه ٣٥٥ : سعيد محمد بن عليّ بن النقاش.
قصرُ
الإفريقيّ : مدينة جامعة على
مشرف من الأرض ذات مسارح ومزارع كثيرة
الصفحه ٣٥٧ : دمشق وعمل بها حلقة المناظرة بالجامع ثم انتقل إلى حلب فبنى له
ابن العجمي بها مدرسة درّس بها إلى أن مات
الصفحه ٣٦٢ : في سنة ١٨٤ وصارت دار أمراء بني الأغلب ، وكان بها جامع وفيه
صومعة مستديرة مبنية بالآجرّ والعمد سبع
الصفحه ٣٦٤ :
مروجه وصحاريه ،
وحول هذا القصر مدينة كبيرة لها جامع ، كذا قال ، ونسب إليه أبو سعد عبد العزيز
ابن
الصفحه ٤١٣ : المستضيء معاوية بن أوس بن الأصبغ بن محمد بن لهيعة
السكسكي القوفاني ، حكى عن هشام بن عمّار خطيب جامع دمشق
الصفحه ٤١٥ : قبر أفلاطون الحكيم بالكنيسة التي في جنب
الجامع ، وفي كتاب الفتوح : انتهى معاوية بن حديج في غزوة
الصفحه ٤١٦ : ، والجامع في وسطها ، وبها قهندز أي قلعة ،
قال الرهني : أول بلاد قوهستان جوسف وآخرها إسبيذ رستاق وهي الجنابذ