الصفحه ٤٨٥ : ،
وعلى كنيب مالك
بن حمار
الكُنَيزَةُ
: بالضم ثم الفتح ،
وبعد الياء زاي ، تصغير كنزة للمرّة
الصفحه ٤٩٧ :
باب الكاف والياء وما
يليهما
كَيْخَارَان
: بالفتح ثم السكون
، وخاء معجمة ، وراء ، وآخره نون : موضع
الصفحه ١١ : منهم بطائل ولا طمعوا
منهم بغرّة تركوهم على حالهم أغبط العرب عيشا إلى أن جاء الإسلام فغزاهم رسول الله
الصفحه ٩٨ : ، ويقال هو أكلب بن ربيعة بن نزار وإنهم دخلوا في خثعهم بحلف
فصاروا منهم :
أبونا رسول الله
وابن
الصفحه ١٠٠ : يقطع
التلبية إذا نظر إلى عرش مكة ، يعني بيوت أهل الحاجة منهم ، ومنه حديث سعد :
تمتعنا مع رسول الله
الصفحه ١١٦ : يقولون بنات
الله ، عز وجل ، وهنّ يشفعن إليه ، فلما بعث رسوله ، صلّى الله عليه وسلّم ، أنزل
عليه : أفرأيتم
الصفحه ١٢١ : بعسجل
رسول امرئ يهدي
إليك نصيحة :
فان معشر جادوا
بعرضك فابخل
وإن
الصفحه ١٢٥ : بالمدينة كانت لأبي أمية المخزومي سماها رسول الله ، صلّى الله عليه وسلّم ،
اليسيرة ، عن نصر.
العُسَيْلَةُ
الصفحه ١٣١ : إسحاق : بعث فروة بن عمرو بن النافرة
الجذامي ثم النّفاثي إلى رسول الله ، صلى الله عليه وسلّم ، رسولا
الصفحه ١٣٩ : وفيه بئر على مقربة منه : وهو من بلاد مزينة ، وهو الذي
أقطعه رسول الله ، صلّى الله عليه وسلّم ، بلال بن
الصفحه ١٤٤ : من ناحية وادي القرى بينها وبين الشام نزله رسول
الله ، صلّى الله عليه وسلّم ، في طريقه إلى تبوك وبني
الصفحه ١٥٦ : قاف ، عمق الشيء ومعقه : قعره ، والعمق المطمئن من الأراضي : وهو
واد من أودية الطائف نزله رسول الله
الصفحه ١٥٩ :
كان أحد منازل رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، إلى بدر ، كذلك ضبطه أبو الحسن بن
الفرات في غير موضع
الصفحه ١٧٥ : الإسلام صغيرا
فأتى رسول الله ، صلى الله
الصفحه ١٩٣ : ، عليه الصلاة والسلام ، أنه بصق فيها وقال : إن فيها عينا من عيون الجنة ، وفي
حديث ابن عمر قال : قال رسول