الصفحه ١٧٨ : الرحمن العريني. قال البغدادي : وقال السخاوي في شرح
المفصل : والنحاة ينشدون :
يا ما امليح غزلاتاً
الصفحه ١٩٤ : ـ ١٩٨٧ م.
٦٣ ـ كشف المراد
في شرح تجريد الاعتقاد ، العلامة الحلي ، مؤسسة النشر الإسلامي التابعة لجماعة
الصفحه ١٩٦ : .
٨١. منهاج البراعة
في شرح نهج البلاغة ، العلامة حبيب الله الهاشمي الخوئي ، الطبعة الرابعة ، منشورات
الصفحه ١٢٦ :
الخامس عشر : اشتراطهم وجود
الرابط في بعض المواضع ، وفقده في بعض ، فلأول : قد مضى مشروحاً : والثاني
الصفحه ٩٦ : فاعله لذلك التأثير.
الثالث
عشر : أن يكون رباعياً
مزيداً فيه ، نحو : «تد حرج واحر نجم».
الرابع
عشر
الصفحه ٦٩ : نحو : «ما
قائم الزيدان» مسوغان ، وأما منع الجمهور لنحو : «قائم الزيدان» فليس لأنه لا مسوغ
فيه للابتدا
الصفحه ٥٥ : : «امكنت
السفر» وتقول : «زيد في رزق عمرو عشرون ديناراً» برفع العشرين لاغير ، فإن قدمت
عمراً فقلت «عمرو زيد
الصفحه ١٥٣ :
، والثاني لمجاورته له مع أنه المضاف إليه في المعنى كأنه مضاف إليه لفظاً.
__________________
١ ـ شرح
الصفحه ٤٠ :
النصب بـ «يا».
وقال ابن الحاجب
في (وَلَن يَنْفَعَكُمُ
الْيَوْمَ إذْ ظَلَمْتُمْ) (الزخرف / ٣٩) : «إذ
الصفحه ٨٨ :
«فيه» وقال أكثر النحويين منهم سيبويه والأخفش : يجوز الأمران ، والأقيس عندي
الأول. انتهى. وهو مخالف لما
الصفحه ١١٦ :
أن «الأذين» في
معنى المؤذّن ، فأخرجه بالتأويل من باب الصفة المشبهة إلى باب اسم الفاعل ، والذي
قدمه
الصفحه ٢٨ :
وزعم سيبويه أن
اسم الزمان المبهم إن كان مستقبلاً فهو كـ «إذا» في اختصاصه بالجمل الفعلية ، وإن
كان
الصفحه ١١١ :
باب إعراب الفعل
مسألة
«ما تأتينا
فتحدثنا» لك رفع «تحدث» على العطف ، فيكون شريكاً في النفي ، أو
الصفحه ٦٥ :
__________________
١ ـ شرح المعلقات
السبع : ٢٩. واستعمل امرؤ القيس المصراع الأول في عدة قصائد منها في اللامية ، وتمامه
: لغيث
الصفحه ١٦٢ :
الْحَجِّ وَسَبْعَةٍ إِذَا رَجَعْتُمْ تِلْكَ عَشَرَةٌ
كَامِلَةٌ)
(البقرة / ١٩٦) وقسم يؤتى به لا